الصفحه ٢١٠ : .
(بِطَغْواها) : من الطغيان.
(إِذِ انْبَعَثَ
أَشْقاها) : هو عاقر الناقة وهو سالف بن قدار.
(وَسُقْياها
الصفحه ٢١٥ : : مقدم الرأس.
قال عمرو بن معدي
كرب :
قوم إذا وقع
الصريخ رأيتهم
ما بين ملجم
مهره
الصفحه ٢٢٦ : الكسائي.
(٢) المراد بالسهو في
الصلاة : تأخيرها عن وقتها لحديث سعد بن أبي وقاص ، يرفعه بعضهم ، وقال
الصفحه ١٧٤ : ) : في يمينهم وهو قولهم : إن شاء الله ، قال جار الله : " كيف سمي استثناء وهو شرط؟
فأجاب : أنه يؤدي مؤدى
الصفحه ١٢٥ : ونوح ، وقيل : زمن داود وسليمان
والجاهلية الأخرى ما بين عيسى ومحمد صلى الله عليهما وسلم. ويجوز أن
الصفحه ١٤٦ : في أول وقت يقرب منا.
(فَقَدْ جاءَ
أَشْراطُها) أي : علاماتها.
(أَنْ لَنْ يُخْرِجَ
اللهُ
الصفحه ١٧٩ : ... الخ ، هو رأي الزمخشري ونقله عنه المؤلف ، ولعل الصحيح والله أعلم أن
المراد بالصرّ : الشد والتعقد وهي
الصفحه ١١ : كتاب الله ينبغي أن يتبين ، ألا ترى أن
الله يقول : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ). فحضضنا على التدبر
الصفحه ١١٠ :
: إن الله شقها لطلوعه فانشقت به ، ومعنى انشقت عنه : أن التربة ارتفعت عنه عند
طلوعه.
(اتَّخَذُوا هذَا
الصفحه ١٥٧ :
سورة الرحمن عزوجل
(وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ) النجم : من النبات ما لا ساق له ، والشجر
الصفحه ٨٧ : (١) ، فأخبر أنه من أمر الله تعالى ، أي : من وحيه وكلامه ليس
من كلام البشر.
(فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا
الصفحه ٧٣ :
بالسقاية تنبيها
على أنه كان يسقى به ، وتسميته صواعا على أنه يكال به ، وقيل : الصواع لغة في
الصاع
الصفحه ٣٧ :
أهل الكتاب أن يعملوا به من تصديق النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : أوفوا بعقود الله فيما حرم وأحل
الصفحه ١٠٥ : فِيها كالِحُونَ) قال الزجاج : اللّفح والنّفح واحد إلا أن اللّفح أشدّ
تأثيرا ، والكلوح : أن تتقلص الشفتان
الصفحه ٥٠ :
: نقمت (بالكسر) لغة ، ونقمت الأمر : إذا كرهته ، وانتقم الله منه أي : عاقبه ،
والاسم منه النّقمة ، ويجوز