الصفحه ٨١ : : السّكر ما سدّ الجوع ، مأخوذ من سكّرت النهر إذا سددته
، وقيل : إنكار من الله تعالى عليهم ، أيتخذون منه
الصفحه ٤٦ : وفعل في كلامهم قالوا : وحد وحد ، ودنف ودنف وفرد
وفرد.
(يَجْعَلُ اللهُ
الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا
الصفحه ٦٩ : نافع بقراءة غيابات نظرا إلى أن الجب له عدة أماكن يغيب
الشخص فيها.
(يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ
السَّيَّارَةِ
الصفحه ٩٩ : .
(وَحَرامٌ) : ممتنع على مهلك أن لا يرجع إلى الله ، وقرئ بالكسر
والفتح ، وحرم وحرّم ، ومعنى أهلكناها : عزمنا
الصفحه ٢٢٠ : مَوازِينُهُ) : رجحت مقادير حسناته.
__________________
(١) هو كعب بن سعد
الغنوي.
(٢) الصواب أن الضمير
إما
الصفحه ٢٨ : الاسم ميما مشددة اتصلت
بالهاء ـ ورأى الفراء أصله : يا الله أمنا. فحذف حرف النداء وأوصل بالهاء أم بغير
الصفحه ١١٥ :
لِأَهْلِهِ) : يروى لم يكن معه غير امرأته ، ولما كنى الله عنها بالأهل
: ورد الخطاب على لفظ الجمع وهو قوله
الصفحه ١٦٢ :
سورة المجادلة
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها) : هي خولة بنت ثعلبة
الصفحه ٤٥ : لَهُ
بَنِينَ) (٣) أي : خلقوا وهي لغة في التخلق من الكذب.
(دَرَسْتَ) (٤) أي : درست الكتب أي : كررت
الصفحه ١٧٣ :
سورة ن
قال جار الله
المراد بنون الحرف المعروف من حروف المعجم ، وقول من قال : أراد به الدواة لا
الصفحه ١٦ :
(عبد الباقي بن
عبد المجيد بن عبد الله اليماني ثم المكي تاج الدين أبو المحاسن السماوي الأديب
الصفحه ٢٩ : : يعني عتيقا من الدنيا لطاعة
الله ، وهذا قول محمد بن جعفر بن الزبير.
(٢) يقال للدرهم
الأطلس : مسيح
الصفحه ٢٢ : نُنْسِها) النسخ : الإزالة أو النقل ، والإنساء : التأخير ، تقول :
أنسيته ونسيته بمعنى.
(كُلٌّ لَهُ
الصفحه ٢٠٧ : ينبغي.
(بِعادٍ إِرَمَ ذاتِ
الْعِمادِ) قيل لقب عاد بن عوص بن إرم بن سام بن نوح.
عاد كما يقال لبني
الصفحه ١٩٧ : عشراء ؛ وهي التي أتى على حملها عشرة أشهر ثم هو
اسمها إلى أن تضع لتمام السنة وهي أنفس ما تكون عند أهلها