الصفحه ١٦٥ : . تهكم جعلهم بمنزلة من يريد أن يطفئ ضوء
الشمس بالنفخ.
(مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) إلى بمعنى : مع ، ولم
الصفحه ١٣ : في بعض الأزمنة ، وهذا النحو هو المعني بقوله
: (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) [النحل
الصفحه ٦٥ : : حقا ، وقيل : معناه حق له ، ومحله رفع بالابتداء ، وأن وما
بعده في محل رفع بالخبر والثاني : أن لا رد
الصفحه ٩٤ : ، وقيل : " طه" نبطيّة.
قال الشاعر (١) :
إن السفاهة طه
من شمائلكم
لا قدّس الله
الصفحه ٩٥ : ، وقيل : كان علجا من كرمان يقال له : موسى بن ظفر ، وكان منافقا قد أظهر
الإسلام ، وكان من قوم يعبدون البقر
الصفحه ١٤ : مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [لقمان : ٢٧
الصفحه ٨٤ : ، والتقدير : أسرى البراق بعبده ، وقرئ بهما على أنهما
لغتان فأسر واسر على أن الهمزة أصلية ، ويؤيد من يقول بأن
الصفحه ١٢٩ : وقهرنا بثالث وهو
شمعون.
(إِنَّا تَطَيَّرْنا
بِكُمْ) : أي تشاء منا بكم ، وعادة الجهال أن يتيمنوا بما
الصفحه ٢٢٤ : الحبشة ، بنى كنيسة بصنعاء وسماها القلّيس على وزن القبيط ، وأراد أن
يصرف إليها الحاج ، فخرج من كنانة رجل
الصفحه ١٨٦ : أنه قد بلغ المبلغ
الذي يحسد عليه ويدعى عليه. روي أن الوليد بن المغيرة قال لبني مخزوم : " لقد
سمعت من
الصفحه ٢٥ :
(بِاللَّغْوِ فِي
أَيْمانِكُمْ) هو قول القائل : إي والله ، بلى والله من غير أن يعقد بها
يمينا
الصفحه ٩٨ :
سورة الأنبياء
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) اقترب : دنا ، واللام يحتمل أن تكون صلة ويحتمل أن
الصفحه ٣ : الله المتوفى (٧٩٤ ه) في مقدمة كتابه : "
البرهان في علوم القرآن" : " إن علوم القرآن لا تنحصر ومعانيه لا
الصفحه ١٨٩ :
نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ) قيل : اختلاط الماءين وقيل : عروق النطفة ، وقيل أمشاج
ألوان وأطوار يريد أنها تكون نطفة ثم
الصفحه ١٠ : العالم بتوفيق
الله وتسديده" (١).
ويلاحظ أن أحجام
هذه الكتب أكبر من كتب الغريب بسبب المنهج الذي سلكته