الصفحه ١٤١ : هاهنا بمعنى : صيروا ، والجزء : البعض ، جعلوا
الملائكة بعض الله وسموهم بناته ، ومن بدع التفسير أن الجز
الصفحه ١٠٧ :
لحويطب بن عبد العزى ، يقال له : صبيح ، سأل مولاه أن يكاتبه ، فأبى عليه. فأنزل
الله تعالى هذه الآية
الصفحه ١٠٦ : البناء ، ومن ذلك قول الشاعر :
ألم تر أن الله
أعطاك سورة
ترى كل ملك
دونها يتذبذب
الصفحه ١٥ :
ترجمة المؤلف
هو الإمام العلامة
تاج الدين أبو المحاسن عبد الباقي بن عبد المجيد بن عبد الله
الصفحه ٨٢ : .
__________________
(١) يعني تفسير الكشاف
لجار الله محمود بن عمر الزمخشري توفي عام ٥٣٨ ه.
الصفحه ٢٢٣ : الأخذ من
أعراض الناس والغض منهم ، وهذه الصيغة تدل على أن ذلك عادة مستمرة له ونحوهما
اللعنة والضحكة
الصفحه ١٢١ : .
__________________
(١) أخرج ابن أبي
شيبة والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الإيمان عن أبي الصهباء قال : سألت
عبد الله بن مسعود عن
الصفحه ٨ : :
تفسير
مجاهد بن جبر المكي (١٠٤ ه) : إن معظم تفسير مجاهد يشتمل على شرح الغريب ، وتعبيرات
خاصة ، وحل
الصفحه ٨٨ :
سورة الكهف
(وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ
عِوَجاً) أي : اختلافا وتناقضا ، والعوج ـ بكسر العين ـ في
الصفحه ٥ : وأهميته :
لا ريب أن معرفة
الغريب في القرآن الكريم هي اللبنة الأولى في فهم كلام الله تعالى ، وهي من أول
الصفحه ٢٢٥ : ، واختلف في اللام بما ذا تتعلق؟ فقيل : تتعلق بقوله
تعالى : (فَلْيَعْبُدُوا) لإيلافهم على معنى أن الله تعالى
الصفحه ٩٠ : سَبِيلَهُ
فِي الْبَحْرِ عَجَباً) : وجه العجب أن الحوت كان مملوحا ، فلما ناله رشاش ماء
الحياة عاش وانساب في
الصفحه ١٥٢ : المسجور : الموقد عليه بالنار لما روي أن
الله عزوجل يجعل يوم القيامة من البحار كلها نارا يسجر بها نار جهنم
الصفحه ٢٢١ :
والتباهي بها ، يقال : إن بني عبد مناف وبني سهم تفاخروا بكثرة المال والرجال ،
فقالت بنو سهم : إن البغي
الصفحه ٨٦ :
رأيتها فذكرها
الله تعالى كما قالوا ، وقيل : هي على بابها ؛ وهي رؤياه التي رآها من أنه يدخل
مكة