الصفحه ١١١ : قتل القبطي.
(أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي
إِسْرائِيلَ) أي : اتخذتهم عبيدا ، وذهب قتادة والأخفش والفراء إلى
الصفحه ٦٣ : المعاني ، وجمع في
الدواب.
(إِنَّ هذا لَسِحْرٌ
مُبِينٌ) السحر يقال على معاني خداع وتخيلات لا حقيقة لها
الصفحه ١١٩ : .
__________________
(١) قالت أم هانئ :
سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن قول الله عزوجل
: (تَأْتُونَ
فِي نادِيكُمُ
الصفحه ٣٢ : هو اسم لما عدا الولد. روي أن الرسول صلىاللهعليهوسلم سئل عن الكلالة فقال : " من مات وليس له ولد
ولا
الصفحه ٥٥ : إلا الهاء فإنه يوحد ويذكر.
(شَاقُّوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) المشاققة : المخالفة وحقيقته أن تكون في شق
الصفحه ٦٤ :
المحصلين. وقد يكون السحر في الكلام البليغ كقوله صلىاللهعليهوسلم : " إن من البيان لسحرا" والجامع في ذلك
الصفحه ١١٧ : : أبوته إذا كنت له أبا
ومن آجرته إذا آتيته إياه ، ومنه تعزية الرسول صلىاللهعليهوسلم آجركم الله.
الصفحه ٣٣ : عفيفة فهي
محصنة ومحصنة ، والإحصان له معان ، أحدها : الموجب لرجم الزاني ولا ذكر له في القرآن
إلا قوله
الصفحه ٩٦ : من
مصر بتعلّة أن غدا لنا عيد.
(لَهُ خُوارٌ) أي : صوت ، وهو مخصوص بالبقر.
(مِنْ أَثَرِ
الرَّسُولِ
الصفحه ٥٧ :
سورة التوبة
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ) أي : برئ الله من المشركين من العهود التي كان قررها
الرسول
الصفحه ١٧٠ : : استثن ، ومنه" يا حالف اذكر حلّا في يمينك إذا
طلقت". وذلك أن يقول : إن شاء الله عقبها. والثاني : قد شرع
الصفحه ١٨٢ : ].
(صَعَداً) : مصدر صعد صعدا وصعودا.
(وَأَنَّهُ لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ) معناه : يعبده ، وحسن ذكر
الصفحه ٢١٧ :
أهل كتاب وعبدة الأوثان فكانوا يقولون : لا ننفك عن ديننا حتى يأتينا الرسول. فأهل الكتاب كانوا
يقولون
الصفحه ٤٠ : (٢ / ٢٠١٢٤) ـ ويروى من
طريق جابر بن عبد الله ، أخرجها أبو يعلى في مسنده (٤ / ٤١) وإسناده حسن.
الصفحه ٢٣٢ : العربية لأن من حق ضمير الشأن أن لا يعود على
مذكور لا لفظا ولا معنى (١).
(اللهُ الصَّمَدُ) الصمد : الذي