الصفحه ١٨٠ : فإنه كذاب فيموت الكبير وينشأ الصغير على ذلك. وأنصع من
هذا الجواب أن الله تعالى أخبر عن قوم نوح : (لَنْ
الصفحه ١٨٣ : : المدثر في المتدثر ، وقرئ المتزمل على الأصل ، وقرئ المزمّل على أنه اسم
مفعول. قال جار الله : أراد بالمزمل
الصفحه ١٩٤ :
وفعل أبلغ من فاعل
؛ وهو البالي الأجوف الذي تمر فيه الريح فيسمع له نخير.
(كَرَّةٌ) : رجعة
الصفحه ٢٠٠ : . وقيل : نزلت في رجل يقال
له : أبو جهينة كان معه صاعان يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر.
(لَفِي سِجِّينٍ
الصفحه ٢٣٥ : وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) [التوبة : ٣١]
وأما إله الناس فخاص لا يشركه فيه أحد فجعل غاية للبيان
الصفحه ٢٠ : .
(وَالسَّلْوى) : طائر صغير لذيذ الطعم ، قال الأخفش : لم يسمع له واحد ،
والسلوى أيضا : العسل.
(وَقُولُوا
الصفحه ١٢٤ : يَثْرِبَ) : اسم المدينة ، وقيل : أرض وقعت المدينة فيها ؛ وأما يثرب
فاسم مكان كان للعمالقة.
(إِنَّ
الصفحه ٢٤ : .
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) في اشتقاق الخمر ثلاثة أقوال :
الأول : إنها تخمر
العقل ، أي : تستره
الصفحه ١٤٣ : : المراد بها يوم بدر.
(أَنْ أَدُّوا) أي : سلموهم إلي وأرسلوهم معي ، مأخوذ من أدّت الناقة إذا
رجّعت الحنين
الصفحه ١٧٥ : ومن آبارهم التي ينزلون
فيها.
(وَثَمانِيَةَ
أَيَّامٍ حُسُوماً) : إما أن تكون جمع حاسم وهو القاطع ومنه
الصفحه ٢١١ :
سورة الليل
(وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى) : يحتمل أن يكون المغشي الشمس ويحتمل أن يكون النهار أما
الصفحه ٣٠ :
الابتهال :
الالتعان ، والمباهلة : الملاعنة ، ويقال : بهله الله أي : لعنه من قولهم : ناقة
باهلة
الصفحه ٤٢ : إنها تمنع زوجها من تعاطي الفضيحة فكأنها ستر له.
وقيل : يبطنها
وتبطنه ويؤيده قول الجعدي :
إذا
الصفحه ٤٨ : وهي من باب : طارقت النعل ،
وعافاه الله. وإبليس أول من حلف يمينا فاجرة.
(وَطَفِقا يَخْصِفانِ) أي
الصفحه ١٢٦ : ) السرد : نسج الدروع. والتقدير : أن تكون المسامير نسبة
الدرع لا غلاظا بصنعها ولا دقاقا.
(وَأَسَلْنا لَهُ