الصفحه ١٦ :
اللغوي ولد سنة ٦٨٠ وتوفي سنة ٧٤٣ ، له الاكتفاء في شرح ألفاظ الشفا للقاضي عياض
ذيل وفيات الأعيان لابن
الصفحه ٣ : الشريف ، ليتتبع ألفاظ السور التي هي بحاجة إلى
الشرح والتفسير.
واعتمد المؤلف في
شرح الغريب على تفسير من
الصفحه ١٥ : تآليف منها :
" مطرب السمع في شرح حديث أم زرع" ومنها : " لقطة العجلان المختصر
في وفيات الأعيان وسمع منه
الصفحه ٥٧ : ء ـ المصدر ـ وبالكسر : الاسم والحج الأكبر
ـ قيل : يوم عرفة ، وقيل : يوم النحر ، والعمرة : الحج الأصغر.
(فِي
الصفحه ٦ :
ولا يكفي في حقه
تعلم اليسير منها ، فقد يكون اللفظ مشتركا وهو يعلم أحد المعنيين والمراد المعنى
الصفحه ٨ : :
تفسير
مجاهد بن جبر المكي (١٠٤ ه) : إن معظم تفسير مجاهد يشتمل على شرح الغريب ، وتعبيرات
خاصة ، وحل
الصفحه ١٩٣ :
سورة النازعات
(وَالنَّازِعاتِ) اختلف في النازعات فقال قوم : أقسم بالملائكة التي تنزع
الأرواح من
الصفحه ٢٠٠ : في الكيل والوزن ؛ لأن ما يبخس شيء طفيف
حقير ، فنزلت في قوم بالمدينة كانوا من أبخس الناس كيلا ووزنا
الصفحه ٤ :
كتابه حاويا لآراء
السلف الصالح في غريب القرآن.
غريب القرآن وأهميته
لم يخل عصر من
العصور ممن
الصفحه ١٣٦ : والمعز ذكور وإناث ، والزوج : اسم
لواحد معه آخر فإذا تفرد فهو فرد.
(فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ) : البطن والرحم
الصفحه ٢٣٢ : يصمد إليه في الحوائج وهو فعل بمعنى مفعول
والمعنى : هو الله الذي تعرفونه وتقرون بأنه خالق السماوات
الصفحه ٧ :
ومجاز القرآن (٣) ، المفردات في غريب القرآن (٤) ، وبعض هذه الكتب جمع غريبي القرآن والحديث ، فوسم
الصفحه ١١ : الزجاج ، وقد حدد منهجه في مقدمته لهذا الكتاب حيث يقول : " وإنما
نذكر من الإعراب المعنى والتفسير ؛ لأن
الصفحه ١٣ : من الأركان
الأربعة في العالم زائدا على الآخر أو ناقصا عنه على مقتضى الحكمة لم يكن العالم
منتظما
الصفحه ٢١ :
(لا شِيَةَ فِيها) أي : ليس منها لون آخر يخالف سائر ألوانها ، والجمع : شيات