الصفحه ١٣٢ : : طعام الجاهلية فيه تمر وزبد
والزقم : أكله. قال ابن عباس لما أنزل الله تعالى (إِنَّ شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ
الصفحه ١٣٤ : الأحيان وحين منصوب بها
والمناص : المنجى.
(فِي الْمِلَّةِ
الْآخِرَةِ) : ملة عيسى ـ عليهالسلام لأن
الصفحه ١٣٧ :
وفلان لين الجانب
والجنب ثم قالوا فرط في جانبه أي : في حقه ، والمراد في طاعة الله وعبادته
الصفحه ١٥٠ :
سورة ق
(ق) قيل : أقسم باسم الجبل المحيط بالأرض ، وقيل بالحرف.
(فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ) يقولون مرج
الصفحه ١٧٩ : والإكباب عليها ، ويقال : أصر على الشيء إذا داوم عليه ، ومن ذلك قولهم في اليمين :
" هي مني صرى" أي : عزمة
الصفحه ٢٠٦ :
تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً) أي : لا يتكلم فيها متكلم بما هو لغو ، بل ينطق أهل الجنة
بالحكمة.
(وَنَمارِقُ
الصفحه ٢١٢ :
سورة الضحى
(وَالضُّحى) المراد بالضحى : صدر النهار وخصه بالقسم لأنه الوقت الذي
كلم الله فيه موسى
الصفحه ٢٢٦ : (١) لأن حذفها مختص بالمضارع ولم يصح عن العرب ريت ولكن الذي
سهل من أمرها وقوع حرف الاستفهام في أول الكلام
الصفحه ٢٤ : .
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) في اشتقاق الخمر ثلاثة أقوال :
الأول : إنها تخمر
العقل ، أي : تستره
الصفحه ٢٧ : فِيهِ) الإغماض : المساهلة والمسامحة ، يقال : غمضت عن فلان إذا
تساهلت عليه ، وأغمضت مثله وكأنه يرجع إليه
الصفحه ٣٠ : (١) وباهل : إذا لم يكن عليها صرار (٢) لأنها إذا لم يكن عليها صرار ولا لبن فيها فمعناه :
المباعدة لعدم جدواها
الصفحه ٨٩ :
(بِالْوَصِيدِ) : فناء الدار ، واختلف في اسم كلبهم ولونه ، قيل : قطمير (١) وقيل : ريّان ، وقيل
الصفحه ٩٤ :
أرواح الملاعين
وقال الآخر (٢) :
هتفت بطه في
القتال فلم يجب
فخفت لعمري
الصفحه ١٠٧ :
الأليّة برّت
وفيها لغات :
الألوة والإلوة والألوة ، وأما الألوّة بالتشديد : فهو العود القماري
الصفحه ١٢٣ :
سورة السجدة
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) : التدبير في الأمر (١) : أن ينظر فيما يؤول إليه عاقبته