الصفحه ١٧٢ : : غائرا ذاهبا في الأرض ، وعن الكلبي لا تناله الدلاء ،
وهو وصف بالمصدر كعدل ورضى. وعن بعض الجهال أنه لما
الصفحه ١٧٨ : الجزع عند مس المكروه ، وسرعة المنع عند مس الخير. وقولهم : ناقة هلواع ، أي
: سريعة السير ، والخير في
الصفحه ١٨٤ : : ذات انفطار.
(يَضْرِبُونَ فِي
الْأَرْضِ) : يريد بهم المجاهدين والتجار. وسوى بينهما لأن المقصد طلب
الصفحه ١٨٨ : جمع معذرة لأن
جمعها معاذر وإنما المعاذير اسم جمع لها كالمناكير في المنكر.
(بَلَغَتِ التَّراقِيَ
الصفحه ١٩٦ :
يرى في وجوه الزنج.
الصفحه ١٩٩ : دون سائر
الحيوانات.
(فِي أَيِّ صُورَةٍ ما
شاءَ رَكَّبَكَ) : ما مزيدة.
(يَوْمَ الدِّينِ) : يوم
الصفحه ٢٠٨ :
والمعنى : أنهم
يجمعون في أكلهم من نصيبهم ونصيب غيرهم ، وقيل : كانوا لا يورثون النساء ولا
الصبيان. ويأكلون
الصفحه ٢٠٩ :
سورة البلد
(لا أُقْسِمُ بِهذَا
الْبَلَدِ) : المراد الحرم.
(كَبَدٍ) أي : في مشاق.
(مالاً
الصفحه ٢١٠ : ) : عند انتفاخ النهار وانبساطه لأن الشمس تنجلي في ذلك
الوقت تمام الانجلاء وقيل : الضمير للظلمة أو للأرض أو
الصفحه ٢١٥ : أو سافع
(سَنَدْعُ
الزَّبانِيَةَ) : الزبانية في كلام العرب الشّرط الواحد زبنيّة كعفرية من
الصفحه ٢٣٠ : أبو
لهب : تبا لك ألهذا دعوتنا؟ فنزلت. فإن قلت : لم كناه والتكنية تكرمة؟ قلت : فيه
ثلاثة أوجه : أحدها