الصفحه ٥٣ : بمعنى هلا للتحضيض ، ومعناه : جمعتها ؛ لأن الاجتباء
: الجمع تقول : جبيت الماء في الحوض إذا جمعته ، وإنما
الصفحه ٧٤ :
كانوا فيه والنسبة إلى البدو بدوي ، وإلى البادية بداوي ، والمادة من بدا إذا ظهر.
(وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
الصفحه ٨٣ : الحر وسرابيل تقيكم البرد ، فحذف الثاني لدلالة
الأول ، وذكر الحر لأنه عندهم أهم ، لكونهم في قطر حارّ
الصفحه ٨٤ :
والزيادة ، وقيل : مصدر في موضع التسبيح ، وأسرى قيل : سرى وأسرى لغتان ، وقيل :
الأصل سرى والهمزة للتعدية
الصفحه ١١٣ : كنصل السيف في جوفها
شماريخ القنو ؛ والقنو : اسم للخارج من الجذع كما هو بعرجونه وشماريخه ، والهضيم
الصفحه ١٢٢ : ، ثم استعير لمن يفعل ذلك تكبرا.
(وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً) المرح : شدة الفرح والنشاط. وقد
الصفحه ١٣٨ :
وبالإحياء بين الحياة الأولى في الدنيا وإحياء للبعث وناهيك تفسيرا قوله تعالى : (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً
الصفحه ١٤٢ : .
(أَنْتُمْ
وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ) أي : تسرون من السرور ، ويظهر حباره في وجوهكم ، أي :
أثره
الصفحه ١٤٤ : ) الوراء هاهنا بمعنى : الأمام وقد تقدم في الكهف.
(اجْتَرَحُوا
السَّيِّئاتِ) الاجتراح : الاكتساب ومنه
الصفحه ١٤٨ : غلب في أن يضاف إليه ما يراد ذمه من كل شيء
وأما المضموم فجرى مجرى الشر الذي هو نقيض الخير
الصفحه ١٥٦ :
سورة القمر
(ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) : وهو موضع الازدجار.
(مِنَ الْأَجْداثِ) : هي القبور
الصفحه ١٥٧ : المطر ، لأن
السمكة تفتح صدفتها لتلقى القطر وهي في البحر ، فصح أن اللؤلؤ من مجموع العذب
والملح
الصفحه ١٦٠ :
ماء فيها ،
والهيام ـ بالفتح ـ : الرمل الذي لا يتماسك من كثرة لينه ، والجمع : هيم ، والهيام
الصفحه ١٦٧ : بالخشب المسندة
لعدم الانتفاع بها ، وإنما ينتفع بها إذا كانت في سقف أو حائط أو باب وإذا كانت
ملصقة إلى
الصفحه ١٩١ : :
على ما قام
يشتمني لئيم
كخنزير تمرغ في
رماد
والمعنى عن أي شيء
يتساءلون ، قيل