الصفحه ١٤٧ :
عنهما.
(فَيُحْفِكُمْ
تَبْخَلُوا) الإحفاء : المبالغة في الشيء ، يقال : أحفى في المسألة إذا
لم يترك شيئا
الصفحه ١٥١ : أساطير الأولين.
(قُتِلَ
الْخَرَّاصُونَ) : الكذابون.
(فَأَقْبَلَتِ
امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ) الصّرّة
الصفحه ١٥٣ :
والمغلوب في الكيد
من كاديته فكدته.
(كِسْفاً) الكسف : القطعة وقد تقدم فإنك بأعيننا : مثل ، أي
الصفحه ١٦١ :
سورة الحديد
(مُسْتَخْلَفِينَ
فِيهِ) : جعلكم خلفاء في ماله الذي أوجده.
(وَكُلًّا وَعَدَ
اللهُ
الصفحه ١٧٧ : .
(خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ) : من سني الدنيا ، وقيل فيه خمسون موطنا ، كل موطن ألف
سنة.
(كَالْمُهْلِ) المهل
الصفحه ١٨٧ :
سورة القيامة
(لا أُقْسِمُ) : إدخال لا النافية على فعل القسم مستفيض في كلامهم
وأشعارهم قال امرؤ
الصفحه ١٩٠ :
سورة المرسلات
(وَالْمُرْسَلاتِ) فيها أقوال ، قيل : الملائكة ، وقيل : الرياح ، وقيل :
السحاب
الصفحه ٢٠٣ : فيه دفع.
(مِنْ بَيْنِ
الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ) الصلب : وسط الظهر ، والترائب : جمع تريبة وهي عظام
الصفحه ٢٠٧ : الوقف فتحذف مع الكسرة ، وقيل معنى يسري أي : فيه.
(لِذِي حِجْرٍ) أي : عقل لأنه يحجر عن التهافت فيما لا
الصفحه ٢٢٠ : حول السراج ويحرق نفسه فيه قال جرير
يهجو الفرزدق :
إن الفرزدق ما
علمت وقومه
مثل
الصفحه ٢٢٢ : ء في الحديث : " من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله
وماله".
(إِنَّ الْإِنْسانَ) الإنسان : هو الجنس
الصفحه ٢٢٩ : .
(فِي دِينِ اللهِ
أَفْواجاً) أي : جماعات ، وقد كانوا يدخلون في الإسلام قبل ذلك واحدا
واحدا ، فلما ظهر
الصفحه ٣١ : بدر ، وقيل :
لأن البدر يرى فيها لصفائها ، وقيل : لاستدارتها.
(مُسَوِّمِينَ) أي : معلمين أنفسهم
الصفحه ٣٣ :
والفتح في
المحصنات هاهنا لا غير وفي غير هذا المكان يجوز الفتح والكسر.
فالمحصن بالفتح
إذا تصور
الصفحه ٥٢ : تركت همزها ، وهي نسل
الثّقلين.
(أَيَّانَ مُرْساها) أي : أيّ وقت يقع استقرارها ، ويجوز في أيان كسر