الصفحه ٤٥ : لَهُ
بَنِينَ) (٣) أي : خلقوا وهي لغة في التخلق من الكذب.
(دَرَسْتَ) (٤) أي : درست الكتب أي : كررت
الصفحه ٥٤ : وقبل الظفر أو بعده ، والنفل : ما حصل
للمسلمين بغير قتال وهو الفيء ، وقيل : هو ما يفضل من المتاع ونحوه
الصفحه ٦٤ :
المحصلين. وقد يكون السحر في الكلام البليغ كقوله صلىاللهعليهوسلم : " إن من البيان لسحرا" والجامع في ذلك
الصفحه ٦٦ : باللسان ما هو في الجنان ، لقوله تعالى : " يعرفون نعمة
الله ثم ينكرونها" وهو الكذب وقد جمع بين نكر وأنكر
الصفحه ٦٨ : ،
وجمعه : ودداء ، يستوي فيه المذكر والمؤنث ، وقال الثعلبي : محبوب للمؤمنين ، وهو
بعيد عن النحاة لأنه لم
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوسلم قال في حق العباس : (أما علمت أن عم الرجل صنو ابنه) ،
وركيتان صنوان إذا تقاربتا وانبعثتا من عين
الصفحه ٧٩ : ، وقيل : من القسمة ،
ونزلت في قوم اقتسموا طرق مكة وشعابها ، يردّون من يطلب الإيمان بالهجرة.
(عِضِينَ
الصفحه ٨٧ : كُفُوراً) الكفور : الجحود : وقال الأخفش هو جمع الكفر مثل : برد
وبرود.
(تِسْعَ آياتٍ) اختلف فيها ، فقيل
الصفحه ٩٨ : أول وهلة بأنه جعل
طرقا واسعة في السبل ، والثاني : إعلام بالصفة لحصول الإبهام في النكرة ليحصل
تخصّصها
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم.
(فِي مَكانٍ سَحِيقٍ) أي : بعيد.
(الْمُخْبِتِينَ) : الخاشعين ، أخبت لله : أي : تواضع وخشع
الصفحه ١٠٦ :
أي : درجة.
(وَفَرَضْناها) قرئ مشددا ومخففا (١) ، أي : فرضنا فيها الفرائض ، وأصل الفرض : القطع
الصفحه ١١٨ :
الجذوة : ـ مثلثة الجيم ـ العود الغليظ ، أو الجذمة : وهي القطعة
الغليظة من الخشب كان في طرفها نار
الصفحه ١٢٥ : الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى) : هي القديمة ، ويقال لها : الجاهلية الجهلاء ؛ وهو الزمن
الذي ولد فيه إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ : : "
كساء مجدد" إذا كانت ألوانه مختلفة ، ويقال للحمار الذي في ظهره خط فخالف
للونه جدّة.
(وَغَرابِيبُ
الصفحه ١٣٣ :
(وَهُوَ مُلِيمٌ) : داخل في الملامة يقال رب لائم مليم ، وقرئ مليم (١) بفتح الميم كما جاء مشيب في