الصفحه ١٤١ :
سورة الزخرف
(فِي أُمِّ الْكِتابِ) أم الكتاب : اللوح المحفوظ وقد تقدم.
(أَفَنَضْرِبُ
عَنْكُمُ
الصفحه ١٤٣ : في جوفها.
(وَأَنْ لا تَعْلُوا) أي : ترتفعوا. أو لا تتكبروا.
(وَإِنِّي عُذْتُ) أي : لذت من العياذة
الصفحه ١٤٦ : المشركون شركهم بأن يسلموا.
(عَرَّفَها لَهُمْ) فيه أقوال : قيل طيبها وقيل عرّفها أي : بينها ، وقيل :
حددها
الصفحه ١٤٩ : ، ومنه فيء الظل.
(لا يَسْخَرْ قَوْمٌ
مِنْ قَوْمٍ) : لفظة قوم تطلق على جمع من الرجال ليس فيهم امرأة
الصفحه ١٦٨ : ء الملك على البلاد والعباد وتقديم في الملك والحمد يدلان على الاختصاص وأما
ملك غيره فتسليط واسترعا
الصفحه ١٦٩ :
فلان افعلوا كيت وكيت إظهارا لتقدمه واعتبارا برئاسته وكأنه وحده في حكم كلهم
ومعنى طلقتم : إذا أردتم
الصفحه ١٧٤ : ) : في يمينهم وهو قولهم : إن شاء الله ، قال جار الله : " كيف سمي استثناء وهو شرط؟
فأجاب : أنه يؤدي مؤدى
الصفحه ١٨٩ :
سورة الدهر
(هَلْ) : بمعنى قد في الاستفهام خاصة ، والأصل : أهل والتقدير :
قد على جهة التقرير
الصفحه ١٩٥ : صلىاللهعليهوسلم إذا وجده يقول له : مرحبا بمن عاتبني فيه ربي. هل لك من حاجة؟
واستخلفه في المدينة مرتين.
(تَصَدَّى
الصفحه ١٩٨ :
حتى تختفي تحت ضوء الشمس فخنوسها رجوعها فلا يطلع نهارا وتكنس ليلا أي : تبدو في
أبراجها كما يبدو الوحش
الصفحه ٢٠٢ : ، وقيل :
منازل القمر ، وقيل : عظام الكواكب.
(وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) اضطربت فيها أقوال المفسرين ؛ قيل
الصفحه ٢٩ :
(وَآلَ إِبْراهِيمَ) في إبراهيم لغات إبراهام ، وإبرهم ، وإبراهم.
(مُحَرَّراً) للعبادة ، وقيل
الصفحه ٣٩ :
: " كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به" قيل : يا رسول الله ما السحت قال
: الرشوة في الحكم وهذا حديث مرسل
الصفحه ٤٣ : .
(نَفَقاً فِي
الْأَرْضِ) النفق : الشق في الأرض وهو السّرب بالفتح ـ وله مكان يخلص
إلى غيره ومنه النافقاء إحدى
الصفحه ٤٤ : .
(فِي غَمَراتِ
الْمَوْتِ) : شدائده ، واحدها : غمرة كأنها تغمره أي : تغطيه مأخوذ من
الماء الغمر