الصفحه ١٤٧ : قتيلا ينفرد به ، ومنه قول صلىاللهعليهوسلم : " من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله
وماله" أي أفرد
الصفحه ١٥١ : كما يزين الموشى بطرائق الوشي ـ وقيل حبكها : صفاقها
وإحكامها.
(إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ
الصفحه ١٥٥ : الموصوفة بالقرب من قوله : اقتربت الساعة.
(لَيْسَ لَها مِنْ
دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ) أي : مبينة أمرها متى
الصفحه ١٥٧ : اثنين أو إلى جماعة
والمقصود واحد. ألا ترى إلى قوله تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ أَلَمْ
الصفحه ١٦١ : الناصر ، ومن هذه المادة قوله تعالى : (يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ) [سورة الكهف : آية
٢٩] على معنى لا غوث.
الصفحه ١٦٢ :
سورة المجادلة
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها) : هي خولة بنت ثعلبة
الصفحه ١٦٨ : ء.
(زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) الزعم : ادعاء العلم ، ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : (وزعموا
مظنة الكذب) وعن
الصفحه ١٦٩ : المستقبل الياء الثانية ألفا ياأس
، ويئس بمعنى علم في لغة النخع ومنه قوله تعالى : (أَفَلَمْ يَيْأَسِ
الصفحه ١٧٣ :
سورة ن
قال جار الله
المراد بنون الحرف المعروف من حروف المعجم ، وقول من قال : أراد به الدواة لا
الصفحه ١٨٦ : ) : تعجيب من تقديره وإصابته المحز. ومعنى قول القائل"
قتله الله ما أشجعه ، وأخزاه الله ما أشعره" يريدون بذلك
الصفحه ٢٠٢ : يسميه
البديعيون تأكيد المدح بما يشبه الذم. ومن ذلك قول الشاعر :
ولا عيب فيهم
غير أن سيوفهم
الصفحه ٢٠٦ :
ومن ذلك قوله :
لا يفزع الأرنب
أهوالها
ولا ترى الضب
بها ينجحر
(لا
الصفحه ٢٠٩ : ، وقرأ زيد بن علي لبدا بسكون الباء ، ومجاهد وابن أبي الزناد بضمهما.
(٢) هو قول ابن مسعود
أخرجه الحاكم
الصفحه ٢١٤ :
بالأمن في قوله تعالى : (حَرَماً آمِناً) [القصص : ٥٧]
بمعنى : ذي أمن.
(أَسْفَلَ سافِلِينَ) : المراد بذلك
الصفحه ٢١٩ : دل عليه
والعاديات ، ويحتمل أن يراد بالنقع الصوت من قوله عليهالسلام : " ما لم يكن نقع ولا لقلقة