الصفحه ١٩ : قوله
تعالى : (وَإِنْ تَعْدِلْ
كُلَّ عَدْلٍ لا يُؤْخَذْ مِنْها) أي : تفد كل فداء.
الصفحه ٢٣ : وأشريه إذا بعته ، واشتريته أيضا
، ومنه قوله تعالى : (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ) أي باعوه وهو من الأضداد
الصفحه ٢٥ :
(بِاللَّغْوِ فِي
أَيْمانِكُمْ) هو قول القائل : إي والله ، بلى والله من غير أن يعقد بها
يمينا
الصفحه ٣٢ : والد". (١) فجعله اسم الميت وكلا القولين صحيح فإن الكلالة مصدر يجمع
الوارث والمورث ، وقال قطرب : اسم لما
الصفحه ٣٦ : بإسكان الراء والباقون بفتحها ، وهما لغتان ومعنى قوله ما
لحقك من درك ... الخ الدرك هنا بمعنى التبعة
الصفحه ٣٨ : ذلك قوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ) [الجاثية ـ ٢١].
(مُكَلِّبِينَ
الصفحه ٤٢ : إنها تمنع زوجها من تعاطي الفضيحة فكأنها ستر له.
وقيل : يبطنها
وتبطنه ويؤيده قول الجعدي :
إذا
الصفحه ٤٣ :
__________________
(١) الوسق هو حمل
البعير ، والوقر : حمل البغل أو الحمار.
(٢) قول الراقي أبسلت
فلانا : أي : جعلته بسلا أي
الصفحه ٤٨ : نصف النهار ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : " قيلوا فإن الشياطين لا تقيل" (١).
(مَعايِشَ) : جمع معيشة
الصفحه ٥٠ : أن تقول : نقمة.
(مَهْما تَأْتِنا بِهِ) اسم تضمن معنى الشرط وذلك لعود الضمير إليه في قوله به ،
قيل
الصفحه ٥٤ : بعد ما تقسم
الغنائم ، وعلى ذلك حمل قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ).
وأصل ذلك النفل
الصفحه ٥٥ : ، يريد أن
يقيم به ويقال أبن بالمكان يبنّ ، ولذلك خصّ في قوله تعالى : " واضربوا منهم
كل بنان" خصه لأجل
الصفحه ٦٦ : الرأي ، ومن قرأ :
بادي الرأي بغير همز فهو من بدا الشيء إذا ظهر ، والبادي : الظاهر ، وفي الرأي
قولان
الصفحه ٧١ : ءة ابن كثير :
هيت لك.
(٣) قراءة هشام : هئت
لك.
(٤) قراءة ابن محيصن
والحسن.
(٥) وهذا القول منسوب
إلى
الصفحه ٧٥ : مخفف يمثل مثلا إذا نكل به ، والاسم المثلة
والمثلة بفتح الميم وضم الثاء العقوبة والجمع : المثلات هذا قول