الصفحه ٤٠ : المعتزلة بهذه
الآية لا يستتب لأنّ المنفيّ هو الإدراك لا الرؤية ، والإدراك هو الوقوف على جوانب
المرئي وحدوده
الصفحه ١١٠ :
على جواز الرؤية ،
فإنّ موسى عليهالسلام اعتقد أنّ الله تعالى مرئيّ (١) حتى سأله واعتقاد جواز ما
الصفحه ٨٥ : بيّن ، في ذهاب عن طريق الصواب ، والرؤية رؤية القلب.
٦١ ـ (قالَ يا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلالَةٌ) ولم يقل
الصفحه ٢٦٩ : ) عند رؤية الهلك (٤) (كَما تَسْخَرُونَ) منا عند رؤية الفلك. روي أنّ نوحا عليهالسلام اتخذ السفينة من خشب
الصفحه ٤٩٨ : .
٧ / ٢٠
أن الجنة فوق
النار.
جواز رؤية الله
تعالى ، فإن موسى عليهالسلام اعتقد
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم في أعم الأحوال في صورة دحية (٤) لأنهم لا يبقون مع رؤية الملائكة في صورهم (وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥ : للرؤية (حَتَّى) غاية لكذّبوا لا لخسر ، لأنّ خسرانهم لا غاية له (إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ) أي القيامة
الصفحه ٤٣ : ) (١) لا تؤمنون شامي وحمزة.
١١٠ ـ (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ) عن قبول الحقّ (وَأَبْصارَهُمْ) عن رؤية
الصفحه ١٠٩ : لغلبة شوقه ، فسأل الرؤية بقوله (قالَ رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ) ثاني مفعولي أرني محذوف ، أي أرني
الصفحه ٢٣١ : أَحْسَنُوا) آمنوا بالله ورسله (الْحُسْنى) المثوبة الحسنى ، وهي الجنة (وَزِيادَةٌ) رؤية الربّ عزوجل ، كذا عن
الصفحه ٢٩٥ : نعيم الجنة ، وذلك أنّ لهم سوى
الجنة ما هو أكبر منها ، وهو رؤية الله تعالى ورضوانه ، أو معناه إلّا من شا
الصفحه ٣٠٣ : فعل من حذف الياء في يا غلام (إِنِّي رَأَيْتُ) من الرؤيا لا من الرؤية (أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً) أسماؤها
الصفحه ٣٠٤ : تَقْصُصْ رُؤْياكَ) هي بمعنى الرؤية إلّا أنّها مختصة بما كان منها في المنام
دون اليقظة ، وفرّق بينهما بحرفي
الصفحه ٤٤٦ : ، فمحونا آية الليل التي هي القمر حيث لم نخلق له شعاعا كشعاع
الشمس فترى الأشياء به رؤية بينة ، وجعلنا الشمس
الصفحه ٤٦٤ : في اليقظة فسّر الرؤيا بالرؤية ، وإنما سماها
رؤيا على قول المكذبين حيث قالوا له : لعلها رؤيا رأيتها