الصفحه ٣٦٦ :
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) (٢) بل إلى الثقلين ، وهم على ألسنة مختلفة ، فإن لم تكن
الصفحه ٤١٤ : ) (٢) على ألسنة الملائكة. نوحي حفص (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ) أهل الكتاب ليعلموكم أنّ الله لم يبعث إلى
الصفحه ٤٣١ : ) وخروجكم عن الدين ، أو بصدّكم غيركم ، لأنهم لو نقضوا
أيمان البيعة وارتدوا لاتخذوا نقضها سنّة لغيرهم يستنّون
الصفحه ٤٥٣ : التي هي أحسن ، وهي حفظه عليه (١) وتثميره (حَتَّى يَبْلُغَ
أَشُدَّهُ) أي ثماني عشرة سنة (وَأَوْفُوا
الصفحه ٢٢٤ : خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ) الخطاب للذين بعث إليهم محمد (٢) رسول الله ، أي استخلفناكم في الأرض
الصفحه ١٣ : يستمعون تلاوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا للنضر ما يقول محمد؟ فقال والله ما أدري ما يقول
محمد إلّا
الصفحه ٣٧٦ : قبره فيقولان له من ربّك وما دينك ومن نبيّك؟ فيقول ربي الله
وديني الإسلام ونبيي محمّد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥ : سوى أعمال المتقين لعب ولهو (أَفَلا تَعْقِلُونَ) بالتاء مدني وحفص.
ولما قال أبو جهل
ما نكذّبك يا محمد
الصفحه ٥١ : المكلّفين (دَرَجاتٌ) منازل (مِمَّا عَمِلُوا) من جزاء أعمالهم ، وبه استدل أبو يوسف ومحمد رحمهماالله على أنّ
الصفحه ١١٦ : إلّا وعليه أثر رحمتي في الدنيا (فَسَأَكْتُبُها) أي هذه الرحمة (لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ) الشرك من أمة محمد
الصفحه ١٢١ : مَنْ
يَسُومُهُمْ) من يوليهم (سُوءَ الْعَذابِ) فكانوا يؤدون الجزية إلى المجوس إلى أن بعث محمد
الصفحه ١٢٧ : بِصاحِبِهِمْ) محمد عليهالسلام ، وما نافية بعد وقف ، أي أولم يتفكروا في قولهم ، ثم نفى
عنه الجنون بقوله ما
الصفحه ١٤٣ : عِنْدَ اللهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ)
(٢٢)
وقالوا : اللهم إن
كان محمد على حقّ
الصفحه ١٤٨ : في الإنفاق الصدّ عن اتباع محمد صلىاللهعليهوسلم وهو سبيل الله (فَسَيُنْفِقُونَها
ثُمَّ تَكُونُ
الصفحه ١٥٧ : سبقوا فسدّ مسدّ المفعولين ، أو يكون
الفاعل مضمرا ، أي ولا يحسبنّ محمد الكافرين سابقين ، ومن ادعى تفرّد