الصفحه ٧ : مدة انقضاء أهل كلّ عصر وهو ثمانون سنة ، أو سبعون (مَكَّنَّاهُمْ) في موضع جر صفة لقرن وجمع على المعنى
الصفحه ٤٧ : أهل السنّة وليست بلام العاقبة ، وخص الأكابر وهم الرؤساء لأن ما فيهم
من الرياسة والسّعة أدعى لهم إلى
الصفحه ٥٦ : القرآن لأنّ وحي السنّة قد
حرّم غيره ، أو من الأنعام لأنّ الآية في ردّ البحيرة وأخواتها ، وأمّا الموقوذة
الصفحه ٦٦ : والسنّة (وَلا تَتَّبِعُوا
مِنْ دُونِهِ) من دون الله (أَوْلِياءَ) أي ولا تتولّوا من دونه من شياطين الجنّ
الصفحه ١٥٩ : قُلُوبِهِمْ) قلوب الأوس والخزرج بعد تعاديهم مائة وعشرين سنة (لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً ما
الصفحه ١٦٧ : الكفر (وَإِنْ
__________________
ـ فهذا ذكره الواقدي
في المغازي ، وقوله فأمّر أبا بكر على موسم سنة
الصفحه ١٧٧ :
الجنة ولا شرب (وَلا يُحَرِّمُونَ ما
حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ) لأنهم لا يحرمون ما حرّم في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٠٦ : فيه ، أو
بمعنى الإنماء والبركة في المال (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) واعطف عليهم بالدعاء لهم وترحّم والسّنّة
الصفحه ٢٢٥ : فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ) من قبل نزول القرآن ، أي فقد أقمت فيما بينكم أربعين سنة
ولم تعرفوني متعاطيا
الصفحه ٢٢٧ : مَكْرٌ
فِي آياتِنا) أي مكروا بآياتنا بدفعها وإنكارها. روي أنه تعالى سلّط
القحط سبع سنين على أهل مكة حتى
الصفحه ٢٨٢ : الأصل (أَأَلِدُ وَأَنَا
عَجُوزٌ) ابنة تسعين سنة (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً) ابن مائة وعشرين
الصفحه ٣٣٢ : من وجد في رحله ، وكان حكم السارق في آل
يعقوب أن يسترقّ سنة ، فلذلك استفتوا في جزائه ، وقولهم (فَهُوَ
الصفحه ٣٣٤ : أمرهم على أي صفة يذهبون
وماذا يقولون لأبيهم في شأن أخيهم (قالَ كَبِيرُهُمْ) في السن وهو روبيل ، أو في
الصفحه ٣٤٤ : )
القدرية (١) من إثبات قدرة التخليق للعبد ، والتوحيد المحض ما يقوله
أهل السّنّة وهو أنه لا خالق إلا الله
الصفحه ٣٥٥ :
كما هو ، وأما حلية الذهب والفضة فمثل للأحوال السنية والأخلاق الزكية ، وأما متاع
الحديد والنّحاس