الصفحه ١٢٨ :
محمد بن الحسن رحمهالله (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) أنه المختصّ بالعلم بها.
١٨٨
الصفحه ٢٧٦ :
السفينة ، وعن محمد بن كعب دخل في ذلك السلام كلّ مؤمن ومؤمنة إلى يوم القيامة ،
وفيما بعده من المتاع والعذاب
الصفحه ٧٥ : .
__________________
(١) الرشيد ، هو
الخليفة العباسي هارون الرشيد بن محمد المهدي بن المنصور دامت ولايته ٢٣ عاما ،
ولد عام ١٤٩
الصفحه ٣٤٢ : وآبائه.
__________________
(١) التستري : هو سهل
بن عبد الله بن يونس التستري ، أبو محمد ، أحد أئمة
الصفحه ٣٦٠ : إنما كتبه الكاتب وهو ناعس
مستوي السنّات (٤) وهذه والله فرية ما فيها مرية (أَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ
الصفحه ١٣٧ :
معه إلى بدر ، وهو
ماء كانت العرب تجتمع فيه لسوقهم يوما في السنة ، ونزل جبريل عليهالسلام فقال
الصفحه ٣٨٨ :
(كَذلِكَ نَسْلُكُهُ
فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ (١٢)
لا
يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ
الصفحه ٤٣٧ : فكأنه قيل فأذاقهم ما
غشيهم من الجوع والخوف.
١١٣ ـ (وَلَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ) أي محمد
الصفحه ١٦٦ : (٢) بصفتها والخبر إلى الذين عاهدتم ، كقولك رجل من بني تميم
في الدار ، والمعنى أنّ الله ورسوله قد برئا من
الصفحه ٣١٠ : ، واستوزره ريان بن الوليد وهو ابن ثلاثين سنة ، وآتاه الله الحكمة
والعلم وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة ، وتوفي وهو
الصفحه ٤٦٢ : بناها سليمان بن عبد الملك استنقذها صلاح
الدين سنة ٥٨٣ ه من الأفرنج وخربها خوفا من استيلاء الأفرنج عليها
الصفحه ٩٧ : يشعر ، وعن الشبلي رحمهالله (١) : مكره بهم تركه إياهم على ما هم عليه ، وقالت ابنة الربيع
بن خيثم
الصفحه ٣٠٤ : ، وكان بين رؤيا يوسف
ومصير إخوته إليه أربعون سنة أو ثمانون.
٥ ـ (قالَ يا بُنَيَ) بالفتح حيث كان حفص (لا
الصفحه ٣٢٧ : الناس.
وباع من أهل مصر في
سني القحط الطعام بالدراهم والدنانير في السنة الأولى حتى لم يبق معهم شيء منها
الصفحه ٤٠٢ : صلىاللهعليهوسلم والاستهزاء به ، فأهلكهم الله وهم الوليد بن المغيرة (١) مرّ بنبّال فتعلق بثوبه سهم فأصاب عرقا في