الصفحه ٤٥٣ : الحدود وهي
قوله تعالى : (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ
الصفحه ٥٥٤ : (وَتَرْغَبُونَ أَنْ
تَنْكِحُوهُنَ) أي تريدون نكاحهن لأكل أموالهن. ثم إن قوله «وما يتلى» بصيغة
المضارع للاستمرار
الصفحه ٥٥٧ : تلمني فيما تملك ولا أملك» (١).
وقد ورد أنه سئل
الصادق عليهالسلام عن الجمع بين هذه الآية وبين قوله
الصفحه ٣٣ : من أثاب ، وبنا عاقب من عاقب ، ثمّ تلا قوله تعالى : (وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (١٦٦) وَإِنَّا
الصفحه ٣٤ : الكون ، ولتبلغ المراتب السامية في مدارج الرقي
الحضاري ، وتنافست في مصداق قوله تعالى : (قُلْ هَلْ
الصفحه ٦٤ : والإقليميّة مستندا
في ذلك إلى قوله تعالى : (إِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ
الصفحه ٦٦ :
الدولة ونظام
الحكم وبالنحو الإسلامي الخاصّ ، مستندا إلى قوله تعالى : (وَأَمْرُهُمْ شُورى
الصفحه ١٦١ : قصة الحج وقوله (وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ
إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ) (٢) في باب الشكر وقول النبي
الصفحه ٢٨٧ : ) قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (٢٦٣) يا
الصفحه ٣٨٥ : الريح
حرثهم (وَلكِنْ أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ) بكفرهم أو بظلمهم ، ولا يخفى أن قوله : «مثل ما ينفقون
الصفحه ٣٩٠ : علّموا أنفسهم بعلامة
حيث كانت عليهم عمائم بيض وأرسلوا أذنابها على أكتافهم ، وهناك قول آخر هو أن قوله
الصفحه ٤٠٨ : يشمل قول الكافرين
للمؤمنين وقوله : «لإخوانهم» أي قالوا بالنسبة إلى الإخوان الذين سافروا فماتوا ،
أو
الصفحه ٤٩٩ : ما
يقال ولا ينفذ إلى القلب لعدم وجود حرارة وحماس في القول ليعيه القلب ، ومن
الأقوال ما يقال وينفذ في
الصفحه ٥٢٨ : » (٣) وكان قوله «أجرا عظيما» لدفع وهم ربما يتوهم من قوله «درجة»
فيقال : أنه لا فرق بين المجاهد والقاعد إلا
الصفحه ٥٤٠ : يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (١٠٨)
ها
أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ