الصفحه ٣٤٥ : كان قول
أنصار عيسى والمؤمنين به أما الكفار الذين جحدوه وأنكروه فلم يؤمنوا (وَمَكَرُوا) لعيسى
الصفحه ١٧ : المطابق ممّا لم يطّلع عليه
إلّا علّام الغيوب مع كمال المطابقة والصدق كما في قوله تعالى : (سَيُهْزَمُ
الصفحه ١٦٢ : الناس ومرضا وما أشبه (وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ) عطف على قوله «ما تتلوا» أي أن اليهود تركوا
الصفحه ١٩٤ : عذر هؤلاء جهلهم ، حتى يرجى زواله ، وإنما العناد
الذي لا علاج له.
[١٤٨]
(الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ) يا
الصفحه ٢١٣ : حيث يتركون المهام ويناقشون في أمر غير مهم عنادا وعصبية.
[١٧٩] وحيث ذكر
سبحانه ما هو البر عقبه ببعض
الصفحه ٦٥٣ : تحكم الأهواء
والقبليات والعصبيات وما أشبه ، فكل من يبتغي حكما غير حكم الله فإنه يبتغي حكم
الجاهلية
الصفحه ١٠ : منها :
١ ـ قوله سبحانه :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ) (١) وهي اليد والعصا ، والحجر
الصفحه ٥٧٣ :
لا
يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ
اللهُ سَمِيعاً
الصفحه ٥٧٩ :
____________________________________
[١٥٨]
(وَ) بسبب (قَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ) وهذا القول موجب لسخط
الصفحه ٢٤ : تفسير قول الله عزوجل : (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) (٢) قال
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أكثر من ثلاثين صحابيا ، وبقي على ذلك متواترا في كلّ عصر
إلى العصر الحاضر ، ونصّ الحديث هو قوله
الصفحه ٣٩ : في آية المباهلة في قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ
الصفحه ٦٥ : ، ويرفع الحواجز الطبقيّة أو الفئويّة
ونحوها ، مستندا إلى قوله تعالى : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
الصفحه ٢٣٥ : اللّهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
(٢٠٣) وَمِنَ
النَّاسِ
مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الصفحه ٤٢٦ :
وَاللهُ
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١٨٠) لَقَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ