الصفحه ٣١ :
الرواية الصحيحة بينة مستقيمة لا مجال للشك فيها ، وهى تدل على أمور ثلاثة قطعية
فى ثبوتها وهى :
أولا : على
الصفحه ٣٤ :
والى المدينة مروان بن الحكم ، ومهما يكن اختلاف الرواية فى تاريخ وفاتها ،
فإن عثمان رضى الله عنه
الصفحه ٣٧ : المصحف الذى احتفظ به الإمام عثمان فى دار
الخلافة ، وقد اتفقت الروايات على أنه لم يكن
الصفحه ٣٩ :
مهدلة الأسدي المتوفى سنة ١٢٨ ه ، وأبو عمرو بن العلاء شيخ الرواة المتوفى سنة
١٥٤ ه ، وحمزة بن حبيب
الصفحه ٥٤ :
وأشباهه ، وإن هذا الجزء الذى رواه التاريخ الذى روى تلك الكلمات التى حاول بها
مسيلمة الكذاب أن يجارى فيها
الصفحه ٧٥ : ولا
تتجافى مخارجها ولا يكون فيها تكرار فلا فصاحة فى مثل ما رواه الجاحظ :
وقبر حرب
بمكان قفر
الصفحه ١٢١ : التكرار فيه له
مغزى ؛ ذلك أن القرآن ليس بكتاب قصص ، وليس كالروايات القصصية التى تذكر الحوادث
المتخيلة أو
الصفحه ٣٣٤ : الحيضات على أصح
الروايات فى السنة.
ولقد قررنا من
قبل ما نتلمسه حكمة لتصدى القرآن لكل أحكام الأسرة
الصفحه ٣٩٤ : العلم خيرا يريد أن يجد التالى للقرآن
الإشراق والنور من غير حجب يحجبها من روايات ما أنزل الله بها من
الصفحه ٤٠٢ : الرواة الذين نسبوه إليهم تفسيرا للآيات الكونية ،
ونقول فيه أنه لا يؤخذ به على أنه حجة إلا إذا كان صريح
الصفحه ٤٠٦ : ومن قبله كان الإمام الطبرى عند ما كان يبدى رأيه بعد أن يسرد من
الروايات الصحيح والسقيم.
والإمام حجة
الصفحه ٤١٦ :
الرواية له سبب واضح ، وهى تساير الحقيقة التاريخية ، وهو أن أبا حنيفة
الفقيه المدرك ، قرر جواز قرا
الصفحه ٤٢٤ : محمد ، ورب
العالمين.
١ ـ لقد روى أن
النبى صلى الله تعالى عليه وسلم قال فيما رواه عنه البراء بن عازب
الصفحه ٤٢٦ : الحروف ، ويلوون بها الألسنة ، فإن هذا غناء
وليس مجرد تغنى ، وإن هذا النظر يتلاقى مع بعض الروايات ، فقد
الصفحه ٤٢٨ : ، لا يجاوز حناجرهم ، مفتونة قلوبهم ، وقلوب الذين
يعجبهم شأنهم» رواه الترمذى فى نوادر الأصول من حديث