الصفحه ٢٢٦ :
وأمثال ذلك
كثير فى القرآن ، ومنه قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ
الصفحه ٢٣١ :
وقد ضربنا على
ذلك الأمثلة من قصص القرآن ، ومن أنواع الاستفهام وذلك فى صدر كلامنا فى تصريف
القول
الصفحه ٤٠٤ :
تفسير القرآن بالرأى
٢٥١ ـ ذكرنا من
مصادر التفسير : اللغة ، والسنة ، والصحابة مع تلاميذهم
الصفحه ٧٥ : الغصن ، فهل هما متماثلتان فى النغمة وسهولة النطق.
ويبدو من كتاب
إعجاز القرآن للباقلانى أنه يرى أن
الصفحه ٤٣١ :
قصص القرآن لون من تصريف بيانه
١٣٩
الخلو من المقاطع مع تلاؤم النغم هل
فى القرآن سجع
الصفحه ٣٨٤ : الجب ، وأردنا أن نربط بين أجزاء
الأسرة لنعرف مقدار ما يتبين من القرآن من حال النفوس فى ميعة الشباب
الصفحه ٤٠٥ : وجوب الاحتياط فى فهم القرآن ، وأن يكون بين يديه من دلائل العلم وبيناته ما
يجعله يقول عن بينة ، ولا
الصفحه ٢١٩ : من اتحاد الحروف فى
مقاطع القرآن ، ويقررون مع ذلك أن سجع القرآن أعلى من كلام البشر ، فليس على شاكلة
الصفحه ٣٢ : عدا نصوص ألفاظ القرآن ، فإن هذه الألفاظ متواترة
إجماعا ، لا يتدارأ فيها الرواة من علا منهم ومن نزل
الصفحه ١١ : إلى يوم القيامة.
إن معجزات
الأنبياء السابقين لا يعلم وقوعها على وجه اليقين إلا من القرآن ، فهو الذى
الصفحه ٣٦٩ : للقرآن المقتبس من نوره. وما
فصلنا الأحكام التى تعرضنا لنقلها من كتاب الله ، فإن تفصيلها يحتاج إلى نقل ما
الصفحه ٢٢٠ : السجع من القرآن لأن اللفظ لا يقع فيه تابعا للمعنى ، وفصل
بين أن ينتظم الكلام فى نفسه بألفاظه التى تؤدى
الصفحه ٤٠٩ : والدين ، لأنه مبنى على القرآن والسنة ، فإذا أخرجوا
من القرآن ما يعرف به الشيء ، وكذلك السنة وجعلوهما
الصفحه ٦٤ :
قويا ، وأصل الأصول المشتقة من كلام العرب ، ونظمها وطبقها على القرآن ،
وثبت من التطبيق أنه أعلاها
الصفحه ٣٩٣ :
هذا له سند من القرآن الكريم ، فقد وصف بأنه مبين أى بين ، والبين لا يحتاج إلى
تبيين ، ووصف آياته بأنها