الصفحه ٢٤١ : ذلك من أسرار الإعجاز الذى لا يمكن أن يكون إلا إذا كان القرآن كله
من عند الله العزيز الحكيم القادر على
الصفحه ٢٣ : الأعلى ، وقد حفظ عدد كبير من الصحابة يبلغ
حد التواتر القرآن كله كاملا غير منقوص لم يتركوا منه كلمة إلا
الصفحه ٤٠١ :
الإسلامية المستفادة من القرآن ، وتعد معينا لفقهاء استقوا منه آراءهم فى نظم
العلاقة الدولية بين المسلمين
الصفحه ٦٣ : ، ولأنه معتزلى
، ولكن الجاحظ فى كتابات له كثيرة غير كتابه النظم ، كان يذكر مواضع من إعجاز
القرآن فى آيات
الصفحه ٣٩٨ : ، ومن خالف تفسير السنة للحلال
والحرام فى القرآن ، فهو من المفترين على القرآن الكريم. ويكون داخلا فى نهى
الصفحه ٢٣٩ : فى هذه المواضع من القرآن ، والسور القصار فى هذا الموضع
من الطرف الأخير فيه ، فإن ذلك بتوجيه من الله
الصفحه ٢٤٠ : أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) (٤) [قريش : كلها].
وإننا نرى أن
الجزء الأخير فى ترتيب القرآن
الصفحه ٢٣٧ : يدخل من معان على كلمة القتل أنفى للقتل.
هذا ما بدا لنا
من زيادة كلمة القرآن من معان على كلمة العرب
الصفحه ٤٠٨ : ـ والغزالى
وغيره من العلماء الذين سوغوا تفسير القرآن بالرأى ، بل إن عبارتهم تومئ بوجوبه فى
غير موضع الأثر
الصفحه ٣٩٦ : إلا عند حاجة للتبيين ، والقرآن الكريم ، كما تلونا من قبل كتاب مبين ، وقرآن
مبين ، وبلسان عربى مبين
الصفحه ٤٢٦ : ،
ولننزل من مرتبة القرآن السامية إلى منحدر الشعر ، فإن إنشاد الشعر من الشاعر
استمتاع بالألفاظ ، ورنة
الصفحه ٤٠٦ : طرائقها ، وأن النبى صلى الله تعالى عليه وسلم ، وهو المبلغ للرسالة
والمفسر للقرآن لا يمكن أن يترك شيئا من
الصفحه ٢٤٧ : الغيوب
الذى أحاط بكل شىء علما.
ولقد ذكر
القرآن ذلك الوجه من الإعجاز فقد قال تعالى بعد ذكر قصة مريم
الصفحه ٢٨٠ : ] فقد جعل الله سبحانه وتعالى من عنده علم الكتاب وهو
القرآن الكريم الذى نزل على رسوله الأمين شهادته بجوار
الصفحه ٣٥٤ :
، ولكنه تفكيرهم الذى يخرجون به عن حدود النص.
٢٢٠ ـ إن
التأويل بتخصيص لفظ عام فى القرآن يكون بتخصيص من