الصفحه ١٢٧ : العالمين ، وقد رأيناها من بعده مقترنة بولادة محمد خاتم الأنبياء ، وآخر
لبنة فى صرح النبوة ، مما هو مذكور فى
الصفحه ١٣٤ : واختار بعض الأنبياء منهم ، وقد عصوا فأنكروا نعمة
الله فاستحقوا سخطه.
الصفحه ١٣٦ : تجرى على أيدى نبيهم الذى هو من
أولى العزم من الرسل ، وأنه سبحانه جعل من ذرية يعقوب أبيهم أنبياء كثيرين
الصفحه ١٣٧ : نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً وَآتاكُمْ ما لَمْ يُؤْتِ
الصفحه ١٤٩ : وأنبياء يجادلون أممهم وأشخاص
يعاندونهم ، وأن القصص يمتاز مع الصور البيانية التى تنبعث من الكلام مجردا
الصفحه ١٦٩ : إِبْراهِيمُ) (٦٢) [الأنبياء : ٦٢] فالفعل ثابت بالعيان أمامهم ، ولكن الفاعل هو الذى
يريدون البحث عنه ومعرفته
الصفحه ٢٢٨ : ببيان ما نزل بالأنبياء السابقين ، وما لاقوا من
أقوامهم ،
الصفحه ٢٢٩ : على
مناقشة الأنبياء السابقين لأقوامهم ، وأدلة التوحيد التى جاءت على ألسنتهم ، وفيه
بيان أحوال السابقين
الصفحه ٢٤١ : كل شىء الذى اختار القرآن معجزة صفيه خاتم
الأنبياء محمد صلىاللهعليهوسلم.
القصار وتيسير الحفظ
الصفحه ٢٤٥ : ذَا
الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ) فهذه صورة كاملة لنبى من أنبياء الله تعالى ، آتاه الله
تعالى السلطان
الصفحه ٢٤٧ : .
وجاء القرآن
الكريم فى ذلك الوسط الأمى يذكر لهم أخبار الأنبياء السابقين ، وأحوال أممهم معهم
، وما حل
الصفحه ٢٥٤ : تُرْجَعُونَ) (٣٥) [الأنبياء : ٢٩ ـ ٣٥].
ونجد هنا فى
هذه الآية الكريمة تجزئة فى الاستدلال بحيث يعتبر كل جز
الصفحه ٢٦٨ : ءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء : ٣٠] اقرأ هذا وارجع البصر فيها كرتين ، ألا ترى فيها
الصفحه ٢٦٩ :
أقوى الأدلة فى ذات القصة وما حوت ، وفى الأدلة التى سيقت فى بيان الأنبياء
السابقين لرسالاتهم ، ومجادلة
الصفحه ٢٧٢ : ) [الأنبياء : ٢٢] ، هنا نجد الاستدلال القرآنى اتجه إلى إثبات
الوحدانية بدليل قياس الخلف ، وتقرير الدليل من