الصفحه ١٥٢ : طعم الحاجة وعزة الحق ، ولم يترفوا بالنعيم ، وكذلك
أمر النبيين والصديقين ، وكذلك كان تاريخ كل الأنبيا
الصفحه ٢٨٨ : فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ) (٧٠) [الأنبياء : ٥١ ـ ٧٠].
وإنك لترى أن
خوارق العادات التى تنقض التزام الأسباب
الصفحه ٥ : الرَّاحِمِينَ) (٨٣) [سورة الأنبياء : ٨٣] وإنه وإن تشابه المرض فإنه يختلف المقام فهذا
نبى يوحى إليه ، ونحن من
الصفحه ٨ : وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا) (٣٣) [سورة مريم : ٣٠ ـ ٣٣].
لما ذا كانت
معجزات الأنبياء السابقة حسية على ذلك
الصفحه ١٠ : مناسبة لعصره.
معجزة القرآن
وكل معجزات
الأنبياء إبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم سواء أكانت مادية فى كونها
الصفحه ١١ : إلى يوم القيامة.
إن معجزات
الأنبياء السابقين لا يعلم وقوعها على وجه اليقين إلا من القرآن ، فهو الذى
الصفحه ١٩ : ، ومخاطبة العرب ، وفيها قصص الأنبياء الذين جاءوا إلى بلاد العرب ولهم
آثار فى أجزائها تنادى بما صنع أقوامهم
الصفحه ٤٢ : النفسى من
أعلى العرب منزلة ، وأكرمهم ، وكذلك يكون الأنبياء من أوساط الأقوام الذى يتسامون
عن سفساف الأمور
الصفحه ٥٧ :
وفيه القصص
والعبرة ، وما كانوا يعلمون شيئا من ذلك من قبله. فيه قصة أبى الأنبياء إبراهيم
الصفحه ٦٧ : كتاب ، ولا يخطه بيمينه ، فأخبر بما كان من قصص الأنبياء مع أممها ،
والقرون الخالية فى دهرها ، وذكر ما
الصفحه ٩٩ : صور بيانية للوحى ، والقرآن ونوره وهداية الأنبياء وموضعها ، وهداية
الله تعالى ، وثمرتها فى القلوب
الصفحه ١١٢ :
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً
الصفحه ١٢١ : تصريف القول الذى هو وجه من وجوه البيان
القرآنى الذى قصد إليه الكتاب العزيز.
لقد تكررت قصص
الأنبيا
الصفحه ١٢٤ : الله تعالى العظيم).
[الأنبياء : ٥١
ـ ٧٠]
هذه قصة من قصص
إبراهيم عليهالسلام. ذكرها القرآن الكريم فى
الصفحه ١٢٦ : الأنبياء ، ففيهم تجارب الإنسانية
الفاسدة ، وحالهم فى هذه الأيام هى امتداد لما ذكره القرآن من أوصافهم