الصفحه ٣٦٩ : للقرآن المقتبس من نوره. وما
فصلنا الأحكام التى تعرضنا لنقلها من كتاب الله ، فإن تفصيلها يحتاج إلى نقل ما
الصفحه ٥٤ : وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ
النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ
الصفحه ٦٨ : :
١ ـ أولهما ـ أن الأقسام التى ذكراها يتداخل بعضها فى بعض ، أو أنهما جعلا ما يتعلق
بالنظم جزءا منه خاصا بفصاحة
الصفحه ١٢٥ :
(ه) ولندخل إلى
جزء آخر من قصة إبراهيم ، ونراه مستقلا غير مكرر ، وهو صلة إبراهيم بأبيه ، وكيف
كان
الصفحه ١٣٠ : عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى (٥٢) الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً
الصفحه ١٤٧ :
وإنا لنرى هذا
القصص المحكم قد ارتبط فيه الحكم بسببه. فهو فى جزء من القصص ذكر سبحانه ما كان
بين
الصفحه ٣٦١ : شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ
الصفحه ٣٢٣ :
ولقد أوجب
الشافعى وأحمد بمقتضى هذه الآية المتعة لكل مطلقة مدخول بها. وذلك نص كتاب الله
تعالى
الصفحه ٩٨ : لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ).
[العنكبوت : ٤٨]
الثالثة
: أن قوله : (ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ١٨٩ : أفراد المشبه به ، ولذلك لا بد
فيها من أمرين : أولهما ألا تكون ثمة أداة تشبيه كالكاف أو الاستعمال أو أن
الصفحه ٣٥١ : على أمور.
أولها ـ لزوم كتابة الدين ، وأن تكون هذه الكتابة يتولاها كاتب عدل مأمون تحريف
القول ، أو
الصفحه ٨١ : اختيارا ، ولكن نأخذه من غير تخير ؛ لأن التخير
يكون فيما يكون فيه المختار وغير المختار ، وكتاب الله تعالى
الصفحه ٦٥ :
لم يملك فيه بادرة عابها هو من غيره ، ولم يتحاش وجها من التأفف لم يرضه من
سواه ، وخرج كتابه كما
الصفحه ٣٠٩ : يقوم بالحق ، وأن ينصر الحق ، وأن يؤيد الحق حيثما كان.
الأمر
الثالث : الذى تدل
عليه دلالة صريحة أنه لا
الصفحه ٤٠٣ : الإسرائيليين ، فإنه يروى أن عبد الله بن عمرو بن العاص أصاب فى
واقعة اليرموك حمل زاملتين من كتب أهل الكتاب