الصفحه ٢٢١ :
وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٦))
قوله (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
الصفحه ٢٦٧ : (١) وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (٢))
(لا أُقْسِمُ) أي أقسم (بِيَوْمِ الْقِيامَةِ) [١] لعظمتها
الصفحه ٢٨٨ : .
(عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ (١٤))
قوله (عَلِمَتْ نَفْسٌ) جواب جميع (إِذَا) المذكورة ، أي علمت كل نفس
الصفحه ٣٠٧ : بالحساب ، وإنما أسند المجيء إلى الله تعالى
إظهارا لآثار هيبته بحضور نفسه لا بحضور ملائكته (وَالْمَلَكُ
الصفحه ٣١٠ :
بَناها (٥) وَالْأَرْضِ وَما طَحاها (٦) وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (٧) فَأَلْهَمَها
فُجُورَها وَتَقْواها
الصفحه ٢٤ :
إلى السماء حيال وجهه ويقولا قضى الرجل على نفسه فاغتم لذلك (٨) ، وإنما جاءت القصة على طريقة التعريض دون
الصفحه ٨٤ : طوفانا ، ثم التفت من الغيبة
إلى التكلم إظهارا لعظمة نفسه وافتقارهم إليه بما لا بد لهم في معيشتهم ليؤمنوا
الصفحه ١٠٥ : وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ وَهُمْ
لا يُظْلَمُونَ (٢٢))
(وَخَلَقَ اللهُ
الصفحه ١٦٥ : )(٥) أي الخبر الذي (٦)(فِيهِ مُزْدَجَرٌ) [٤] أي ازدجار بمعنى (٧) الزجر في نفسه موضع ازدجار ، يعني مظنة
الصفحه ٢٠٢ : ءُ الظَّالِمِينَ) [١٧] من الكافرين والمنافقين.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ
الصفحه ٢٤٧ : (لَوْ يَفْتَدِي) أي أن يبذل في فداء نفسه (مِنْ عَذابِ
يَوْمِئِذٍ) بفتح يوم» على البناء للإضافة إلى غير
الصفحه ٢٦٥ : ] إلى الشر أو إلى النار.
(كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (٣٨))
(كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ
الصفحه ٢٦٨ : يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وَأَخَّرَ (١٣) بَلِ الْإِنْسانُ عَلى
نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (١٤))
(يُنَبَّؤُا
الصفحه ٢٩٠ : بُعْثِرَتْ (٤) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ
(٥))
(إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ) [١] أي انشقت
الصفحه ٢٩١ : الإدراك منه لهوله وشدته.
(يَوْمَ لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (١٩