الصفحه ٢٦١ : تُقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ)
«ما» فيه شرطية ، أي ما تعملوا من عمل صالح مما يتعلق بالنفس
والمال
الصفحه ٥١ : (٣).
(الْيَوْمَ تُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ
(١٧))
ثم
الصفحه ٢٠٣ : جميع الأشياء (وَهُوَ الْعَزِيزُ) في ملكه (الْحَكِيمُ) [٢٤] في أمره وإنما مدح الله نفسه بهذه الصفات
الصفحه ٣٠٦ : ، بل إكرامي
بتوفيق المعرفة والطاعة وإهانتي لنزع المعرفة عنه والإضلال عن طريق الهداية (بَلْ لا
الصفحه ٦٧ : وأقروا بوحدانيته (ثُمَّ اسْتَقامُوا) على المعرفة والإقرار أو على طاعته بالإخلاص سرا وجهرا
، فلم يروغوا
الصفحه ١٢٩ : (مَعَرَّةٌ) أي مشقة وإثم ودية (بِغَيْرِ عِلْمٍ) أي بغير معرفة منكم بهم أو يصيبكم منهم تعيير من
المشركين بذلك
الصفحه ١٩١ : اعتراض عليه (وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) [٢٩] أي العطاء الكبير كالنبوة والمعرفة والإيمان
والثواب في
الصفحه ٢٢٧ : حديث الامامة (٣) مارية لا بيان من المعرف (وَأَعْرَضَ) أي سكت (عَنْ بَعْضٍ) أي عن أمر الخلافة ولم يذكر
الصفحه ٢٣٤ : الحق (وَالْأَفْئِدَةَ) أي القلوب لتعرفوا بها الحق وتشكروا الله على إنعامه
لكم أسباب الهداية والمعرفة
الصفحه ٢٤١ : المعرفة في الحقيقة لأهل القيامة التي
تعرف فيها حقائق الأعمال والأخبار من البعث والحساب والجزاء ، مبتدأ
الصفحه ٢٦٠ :
الرَّسُولَ) بلام التعريف ليعود (١) المعرف إلى المنكر وهو موسى (فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً) [١٦] أي شديدا
الصفحه ٢٨٠ : يَتَكَلَّمُونَ) أي كل الخلائق من أقربهم منه تعالى وأشرفهم عنده معرفة
وطاعة ، وغيرهم من أهل السموات والأرض لا
الصفحه ٣٤٢ : الله
ومعرفة صفاته التي نطقت بها.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
الصفحه ٤١ : ولم يوحد ولم يعمل به (فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) أي جزاء ضلالته على نفسه (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٤ : بالآخرة.
(أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ