الصفحه ١٣٣ : ، كما أنّ النبيّ
أولى من كلّ الناس بذلك ، كذلك الإمام يكون أولى من كلّ الناس بذلك ؛ [لوجود] (٦) ما في
الصفحه ٣٤٥ :
بالعصمة من الإمام ، ولعدم القائل به ، فعلى تقدير عدم عصمة النبيّ صلىاللهعليهوآله تنتفي عصمة الإمام قطعا
الصفحه ٤٢٨ : والأمّة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله ، لا بدّ وأن يكون أكمل من الجميع فيما هو واسطة فيه.
لكنّه واسطة في
الصفحه ١٤١ : .
والطريق إلى معرفة
صدقه ومعرفة عصمته ؛ إمّا بالمعجزات ، أو بنصّ من الله تعالى أو من النبيّ
الصفحه ٣٢٧ : ] (١) توجب عدم من يقرّبه إلى الطاعة ويبعّده عن (٢) المعصية ، فلا يحتاج ، فتنتفي علّة الحاجة فيه ، [وهي
الصفحه ١٥١ : ] (١) ، وإلّا لزم الترجيح من غير مرجّح. وبعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآله لا بدّ من رئيس [يقهر] (٢) على اتّباع
الصفحه ٧٨ :
الوجه السابع : القول باستناد الإمامة إلى الاختيار مناقض للغرض ومناف
للحكمة ؛ لأنّ القصد من نصب
الصفحه ٢٩٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله إمّا من شأنه أن يكون مقرّبا إلى الطاعة ومبعّدا عن
المعصية ، أو لا يكون مقرّبا
الصفحه ١٢٦ : قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ ...) (٧) إلى آخرها ، والخليفة آدم ، وقولهم إشارة إليه ، وإذا لم
يكن
الصفحه ٣٣ :
الفقير إلى الله تعالى يحيى بن محمد بن الحسن بن المطهّر ، حامدا لله تعالى ،
ومصلّيا على نبيّه محمّد وآله
الصفحه ٨٠ : عدد أولى (١) من عدد ، [و] (٢) من المعلوم أنّه لو نقص عن العدد المشترط واحد لم يؤثّر في
وجوب طاعة
الصفحه ١٧٩ : بالعباد ، وإرادة مصالحهم والشفقة عليهم من الله تعالى
، وأمر النبيّ صلىاللهعليهوآله مثل ذلك.
ولا شي
الصفحه ١٤٠ : ...) ـ إلى قوله تعالى ـ
(وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (٢).
الاستدلال بهذه الآية من
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله يكلّمكم ، فتنصت الخلائق ، فيقوم النبيّ صلىاللهعليهوآله فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت له
الصفحه ١٥٢ : الرئيس بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّه حافظ للمساجد والصلوات ، ومقرّب إلى الطاعات
ومبعّد عن المعاصي