الصفحه ١٧٧ : من أعظم
الأمور وأتمّها وأهمّها ، وعليه يبنى المصالح الدينية ، فيكون إلى الله تعالى ،
والله تعالى لا
الصفحه ١٥٨ : قد حكم بإتمام النعم علينا ، وقد بيّنا (٧) أنّ الإمام المعصوم [من أعظم النعم وأتمّها] (٨) ، كلّ النعم
الصفحه ٢٣٠ : :
أحدهما : معرفة الأحكام الشرعية بطريق يقيني ؛ إذ غيره لا يجزم
باتّباعه فيه ، ولا بدّ من طريق إلى العلم
الصفحه ٧٦ : هو أعظم أركان الدين ، وأنّ الإيمان لا يثبت
بدونها ، وعندهم (٤) أنّها ليست من أركان الدين ، بل هي من
الصفحه ٢٠٥ :
لا نسبة لها إلى
قدرته المتعلّقة بجميع المقدورات ، وكلّ علم لا نسبة له إلى علمه الذي لا يعزب عنه
الصفحه ١٩٥ : .
الثالث : المراتب بينهما ، ولا تتناهى بحسب القرب من أحدهما والبعد
عنه.
والمحتاج إلى
الإمام إنّما هو
الصفحه ١٢ : والاستقصاء) (٢).
٥ ـ الخوانساري : (لم
تكتحل حدقة الزمان له بمثل ولا نظير ، ولمّا تصل أجنحة الإمكان إلى
الصفحه ٥٦ : المكلّف فيفعل الطاعة ويترك القبيح ؛ للخوف منه لا لكونه طاعة [أو] (٣) قبيحا ، وذلك من أعظم المفاسد.
ولأنّ
الصفحه ٣١ : والبراهين القاطعة ، وموضح الإيمان عند أوليائه
المخلصين ، ومنطق السنّة السنيّة بفساد اعتقاد المبطلين ...) إلى
الصفحه ١٣٦ : ) (٤). فلا بدّ من طريق معرّف للصحيح في جميع الحوادث يقينا ،
والسنّة والكتاب لا يفيان ، فبقي الإمام المعصوم
الصفحه ٢١٥ :
تعالى بهذه الآية
، فلا شيء من غير المعصوم يحكّمه الله تعالى.
التسعون : الإمام
أمر الله بطاعته
الصفحه ١٥٧ : لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (٦).
وجه الاستدلال : أنّ الإمام المعصوم في كلّ عصر من أعظم النعم وأتمّها ، وبه
يحصل
الصفحه ٣١١ :
لم يكن له مثال من الموجودات (٤) لافتقر [إبطاله إلى برهان] (٥) ؛ لأنّها قضية مفتقرة إلى [البيان
الصفحه ٨ :
أحكامها من صوم
وصلاة وحجّ ونكاح ... وغير ذلك ، ولا ترجع إليهما في أمر يصل فيه الاختلاف إلى حدّ
الصفحه ١٩ :
٤ ـ السيّد علاء
الدين أبو الحسن علي بن زهرة (١).
٥ ـ السيّد شرف
الدين أبو عبد الله الحسين