الصفحه ١٩٦ :
على طاعته ،
والمبعّد عن معصيته ، ويقرّب من الثانية ، فلا يكون الإمام منهما ؛ لأنّه مستغن عن
[غيره
الصفحه ٢٤١ :
الثاني والخمسون :
اتّفاق آراء المجتهدين في الآفاق لا بدّ له من طريق متّفق واحد ، وليس [إلّا
الصفحه ٢٥٠ :
وكلّ غير معصوم
ظالم ، فيجعل صغرى النتيجة لينتج : لا شيء من غير المعصوم بإمام ، وهو المطلوب
الصفحه ٣١٤ :
نفس العارض ، [و] (٢) يسمّى المضاف الحقيقي كالأبوّة والبنوّة. وتارة المجموع من
[الذات] (٣) مع الإضافة
الصفحه ٣٣٣ : والإثبات.
فالإمامة إذا نسبت
إلى الخطأ فإمّا أن يكونا من الأوّل ، وهو محال ، وإلّا لما بطل استعداده ، ولم
الصفحه ٣٧٩ : التكليف فيه كلفة ومشقّة ، وميل
البشر إلى تركه وارتكاب المعاصي ، فيكون مفسدة نصبه أكثر من مفسدة تركه
الصفحه ٦١ :
الحكيم من التكليف
ويقرّب حصوله ، وعكسهما مما يناقضه ويبعّد حصوله ، [فلو ٩ كان فيما يطابق غرضه
الصفحه ١١٦ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) إشارة إلى الأنبياء ، فالهداية إلى طريقهم بطريق علمي
إنّما هو [من
الصفحه ٢٥٣ : ما ينبغي على ما ينبغي ، وتحته أنواع سنذكرها.
الخامس : الحرية : وهي فضيلة النفس بها تكتسب المال من
الصفحه ٢٦٥ : مغلوبة معه ، [فلا يحصل] (٢) المنع منه.
الثاني : علّة
الحاجة إلى الإمام في القوّة [العقلية] (٣) إمّا
الصفحه ٢٧٨ : أثبتناه من «ب».
(٧) في «ب» : زيادة :
(وجوب) بعد : (إلى).
الصفحه ١٠٩ : ] (١) عليهم إذا خلوا عن الإمام ؛ لأنّ كلّ واحد يجوز كذبه ،
فالمجموع كذلك. ولأنّ الإجماع إنّما يحصل في قليل من
الصفحه ١٨٦ :
والمتوهّمة بشيئين
:
[الأوّل] (١) : ما يتذاكرانه.
الثاني : ما [يتأدّى] (٢) إليهما من الحواس
الصفحه ٢٨٥ : بدّ له من طريق [إلى] (٤) الأمن والجزم والطمأنينة ، والسنّة والقرآن لا يحصل بهما (٥) ذلك ـ خصوصا على
الصفحه ٣٢١ :
الثالث والثمانون
: الإمام يجب أن يؤتمّ به ، ويجب القبول منه والانقياد له ، فلو لم يكن معصوما لم