الصفحه ٢٢ : شرح كتاب التجريد.
٤٣ ـ كتاب مختصر
نهج البلاغة.
٤٤ ـ كتاب إيضاح
المقاصد من حكمة عين القواعد.
٤٥
الصفحه ٥١ : ؛ لاحتياجه إلى الغذاء والملبوس والمسكن وغير ذلك
من ضروريّاته التي تخصّه ويشاركه غيره من أبناء نوعه فيها ، وهي
الصفحه ٢٨٣ :
والغضبية ، والأقرب إلى اللطف أولى بالامتناع وامتثال أوامره ، وبالإمامة ممّا ليس
كذلك ، فكان لا يجب عليه
الصفحه ٣١٩ : يصح لهم طريقه ، ومالوا في مواضع إلى طريقة الظنّ
والأولي.
فلا بدّ والحال
هذه من مبيّن [للمشكل
الصفحه ٢٣٧ : ] (٨) إنتاجه دوام إحدى المقدّمتين ، أو
__________________
(١) آل عمران : ٧٧.
(٢) آل عمران : ٧٨.
(٣) من
الصفحه ٣١٥ :
فكلّ واحد من ذات
الأب وذات الابن محتاج لا في ذاته ، بل في صفته التي هي الإضافة الحقيقية العارضة
الصفحه ١٥٩ : ] (٣) الخطابات الإلهية ، ولا تحصل إلّا من قول المعصوم ؛ لما
تقرّر (٤) ؛ إذ الكتاب والسنّة لا يفيان بكيفيّة الشكر
الصفحه ١٦٠ : بسبب ذلك [الخبط] (٤) وعدم الصواب ، فلا بدّ من المعصوم ؛ ليتوصّل منه إلى العلم
به.
الرابع : أنّه يجب
الصفحه ٣٠٧ : أخرى ، فإمّا إمام آخر ، أو العصمة ، وهو المطلوب.
الرابع والسبعون :
الممكن من حيث هو محتاج إلى علّة
الصفحه ١٣٨ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) ـ إلى قوله ـ (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ٢١٣ : عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) (١).
الآية هذه إنّما
تعلم من المعصوم ؛ لما تقدّم تقريره.
الثالث والثمانون
الصفحه ٢٧٠ :
وأيضا : فإنّ معنى
كونه مقرّبا] (١) ؛ كونه علّة ناقصة ، وقد قررنا (٢) أنّ كلّ ما هو علّة لا بدّ من
الصفحه ٤٢٩ : .
الثالث والتسعون :
حيث [الإمامة] (٢) شرطها العدالة ، والإمامة [إمامة] (٣) مطلقة لا أعلى منها [أصلا غير
الصفحه ٢٦٠ : قبيح ، وكلّ قبيح] (٢) لا يفعله الله تعالى.
والنقض إنّما يلزم
لو عاد الغرض إليه ، أمّا إلى غيره فلا
الصفحه ٣٣٥ :
والترك ، فمع الإمامة إمّا أن يصير المكلّف أقرب إلى الطاعة وأبعد عن المعصية مع
تمكّن الإمام [منه وعلمه