الصفحه ٣٠٦ : قريش والعرب ، أي : لا يعملون أن الأمور
من عند الله ، وأن وعده لا يخلف ، وأن ما يورده نبيّه حق.
قال
الصفحه ٣١٦ : الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ (٥٩)
فَاصْبِرْ
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا
الصفحه ٣١٧ : : المعنى : ما لبثوا في الدنيا كأنهم استقلوها. (كَذلِكَ كانُوا) في الدنيا (يُؤْفَكُونَ) أي : يصرفون عن الحق
الصفحه ٣٢٨ : مُوقِنُونَ (١٢) وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٣٥٥ : الْحَقِّ
وَإِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ
أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ
الصفحه ٣٧٤ :
رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (٢٦) قُلْ أَرُونِيَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٧ : إِفْكٌ مُفْتَرىً وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ
إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ)
(٤٣
الصفحه ٣٨٢ :
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَلا
يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ
الصفحه ٣٨٦ : أَرْسَلْناكَ
بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيها نَذِيرٌ (٢٤) وَإِنْ
الصفحه ١٣٠ : » (٩
/ ١٧٦) رقم (٢٥٣٣١) من طريق محمد بن جعفر : ثنا شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير
مرسلا.
وقد رويت هذه
الصفحه ٣٥٨ : الصلاة؟ قال : «قولوا : اللهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ؛ كما
صلّيت على إبراهيم ؛ إنّك حميد مجيد
الصفحه ٢٧ : ) ، والبزار (١ / ٢٤٤) رقم
(٥٠١) من طريق محمد بن إسحاق عن الزهري عن عروة عن عائشة به.
وقال ابن خزيمة : أنا
الصفحه ٤٩ : ء ، الحديث (١٢) ، والشافعي في (١ / ١٦) : كتاب
الطهارة ، ومحمد بن الحسن في «الموطأ» (٤٣) كتاب الطهارة : باب
الصفحه ٥٠ : عبد الرحمن الدمشقي ثنا محمد بن غزوان قال
: ثنا الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة
الصفحه ٧٧ : إسحاق (١
/ ٧٨ ـ ٧٩) «تهذيب سيرة ابن هشام» ، ومن طريقه الطبريّ (٥ / ٨٩) (١٢٨٣١) عن محمد
بن إبراهيم بن