الصفحه ٢٠٧ : ءُ بِالْغَمامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً (٢٥) الْمُلْكُ
يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً
الصفحه ٢٠٨ : وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلاً (٣٢)
وَلا
يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً (٣٣
الصفحه ٢١٠ : جاء القرآن بالحقّ في ذلك والجلية ، ثم هو أحسن تفسيرا
، وأفصح بيانا ، وباقي الآية بيّن تقدم تفسير
الصفحه ٢١٥ : التذكرة والشكور.
وقوله : (الَّذِينَ يَمْشُونَ). [خبر مبتدإ ، والمعنى : وعباده حقّ عباده هم الذين
يمشون
الصفحه ٢١٨ : اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ
الصفحه ٢٣٥ : ، فتداعوا إليها / حتى تكاملوا فاضطرمت عليهم نارا ، فأحرقتهم عن آخرهم.
وقيل غير هذا ،
والحق أنّه عذاب جعله
الصفحه ٢٤٠ : (١) ، ويحتمل أنّ ذلك خلق لهم وعبادة ؛ قاله ابن عباس (٢) ، فكل شاعر في الإسلام يهجو ويمدح عن غير حقّ فهو داخل
في
الصفحه ٢٥٨ : وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ (٧٨)
فَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ (٧٩) إِنَّكَ
الصفحه ٢٦٥ : عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌّ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (١٣
الصفحه ٢٧١ : لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكاذِبِينَ
(٣٨) وَاسْتَكْبَرَ
هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا
الصفحه ٢٧٧ : عباس :
والمتكلّم بذلك فيهم الحارث بن نوفل ، وحكى الثعلبيّ أنه قال له : إنا لنعلم أن
الذي تقول حقّ ولكن
الصفحه ٢٨٥ : : «ليس لابن آدم حقّ في سوى هذه الخصال : بيت يسكنه
، وثوب يواري عورته ، وجلف الخبز والماء» (٤).
قال
الصفحه ٢٩٧ : .
قال القشيريّ
في «رسالته» : الذكر ركن قوي في طريق الحق سبحانه ؛ وهو العمدة في هذا الطريق ؛
ولا يصل أحد
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «لو أنّكم تتوكّلون على الله حقّ توكّله ، لرزقتم كما
ترزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا» (٥). قال
الصفحه ٣٠٣ : كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ (٦٨)
وَالَّذِينَ
جاهَدُوا