الصفحه ١١٩ : الكذب والكفر ؛ وذلك أنّ كلّ ما عدا الحق فهو
كذب وباطل.
وقال ابن مسعود
وغيره : إنّ رسول الله
الصفحه ١٢٠ : مأخوذ من زور يزور ، بمعنى مال ، وانحرف ، فالشاهد الذي يشهد بخبر كاذب
يسمى شاهد زور ، لأنه مائل عن الحق
الصفحه ١٢١ : ءَ) معناه مستقيمين أو مائلين إلى الحق ، بحسب أن لفظة
الحنف من الأضداد ، تقع على الاستقامة ، وتقع على الميل
الصفحه ١٢٦ : أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ وَلَوْ لا
دَفْعُ اللهِ
الصفحه ١٢٨ : تقتضي أنّ العقل في القلب ، وذلك هو الحق ،
ولا ينكر أنّ للدماغ اتصالا بالقلب يوجب فساد العقل متى اختل
الصفحه ١٣١ : أنحاء مختلفة ، وكل هذا الاضطراب ممّا يوهن الرواية
، ويقلل الثقة بها. والحق أبلج والباطل لجلج.
وقد
الصفحه ١٣٤ :
(٦١)
ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ
الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ
الصفحه ١٣٦ : اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)
(٧٤)
وقوله سبحانه :
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٤٩ : بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
(٤١) ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ
الصفحه ١٥٤ : يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ
لا يُظْلَمُونَ (٦٢) بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي
غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَلَهُمْ أَعْمالٌ
الصفحه ١٥٥ : .
وقوله سبحانه :
(وَلَدَيْنا كِتابٌ
يَنْطِقُ بِالْحَقِ) أظهر ما قيل فيه أنّه أراد كتاب إحصاء الأعمال الذي
الصفحه ١٦٣ : (٢) ، وفي ذلك اليوم يفرّ المرء من أخيه ؛ وأمّه وأبيه ؛
وصاحبته وبنيه ، ويفرح كلّ أحد يومئذ أن يكون له حقّ
الصفحه ١٦٥ : خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنا لا تُرْجَعُونَ (١١٥) فَتَعالَى اللهُ
الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ
الصفحه ١٦٦ : ، ذكره النووي.
وقوله سبحانه :
(فَتَعالَى اللهُ
الْمَلِكُ الْحَقُ) : المعنى : فتعالى الله عن مقالتهم في
الصفحه ١٩٣ : وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ
مُعْرِضُونَ (٤٨) وَإِنْ يَكُنْ
لَهُمُ الْحَقُّ