الصفحه ١٣٢ : ، وأن جبريل قال له : ما جئتك بهذا الحق!!
الحق : أن نسج القصة مهما تأوّل فيه
المتأولون فهو مهلهل متداع
الصفحه ١٣٧ : في أحطّ رتبة ، وأخسّ منزلة لو كانوا يعقلون. و (ما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) المعنى : ما وفّوه
الصفحه ١٥٠ :
أنّهم قوم ثمود.
وقوله : (بِالْحَقِ) أي : بما استحقوا بأفعالهم وبما حقّ منّا في عقوبتهم ،
والغثا
الصفحه ١٩٤ : تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ) [آل عمران : ١٠٢]. قال ابن عباس
الصفحه ٢٧٨ : كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (٦٢)
قالَ
الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا
الصفحه ٣١٤ : تعالى نبيّه ـ عليهالسلام ـ أمرا تدخل فيه أمته ـ على جهة الندب ـ بإيتاء ذي
القربى حقّه من صلة المال
الصفحه ٣٢٤ : .
وقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ).
قال الحسن :
منهم مؤمن (٣) يعرف حق الله في هذه النعم ، والختّار
الصفحه ٣٣ : إنما أنعم الله
عليهم ؛ لأجل أنهم على الحقّ بزعمهم. والنّديّ ، والنّادي : المجلس ، ثم رد الله
تعالى
الصفحه ٤٥ : الخارقة للعادة ، ونودي ، وانقضى أمره كلّه في تلك الليلة ؛
هذا (١) قول الجمهور ، وهو الحقّ ، وما حكي عن ابن
الصفحه ٦٠ : ، فمد موسى يده إليها ، فرجعت عصا كما كانت
، فنظر السحرة ، وعلموا الحقّ ، ورأوا عدم الحبال والعصيّ
الصفحه ٦٣ : الحق في شيء من
الأشياء ؛ فإن الاهتداء على هذا الوجه غير الإيمان ، وغير العمل ؛ وربّ مؤمن عمل
صالحا قد
الصفحه ٧٠ :
يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً(١١٣)
فَتَعالَى
اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
الصفحه ١٠٤ :
بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ)
(١١٢)
وقوله سبحانه :
(إِنَّ فِي هذا
الصفحه ١٠٨ :
وقال عبد الحق
: بل هو حديث منقطع ، لا يصحّ ، والذي عليه المحققون أنّ هذه الأهوال هي بعد البعث
الصفحه ١٠٩ : مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ (٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ
وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَأَنَّهُ