الصفحه ٣٣١ : عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ثلاث من فعلهنّ ، فقد أجرم : من عقد لواء في
غير حقّ ، ومن عقّ
الصفحه ٣٣٤ : وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ
يَهْدِي السَّبِيلَ (٤) ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٨٧ : آدم بعث إلى بنيه ، ثم لم
تنقطع النذارة إلى زمن محمد صلىاللهعليهوسلم ، و (بِالْبَيِّناتِ
الصفحه ٣٨٩ : )
وَالَّذِي
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
يَدَيْهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٧٩ : الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ
الْمُبِينُ)
(٢٥)
وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٨ : وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ (٤٧) قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (٤٨) قُلْ
الصفحه ١٥٧ :
وضم الجيم ؛ قال ابن عباس (١) معناه : تهجرون الحقّ وذكر الله ، وتقطعونه ؛ من
الهجران المعروف
الصفحه ١٣٩ : فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
مِلَّةَ
الصفحه ٣٥٦ : يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ) معناه : لا يقع منه ترك الحق ، ولما كان ذلك يقع من
البشر لعلة الاستحياء ؛ نفى عنه
الصفحه ٣٧٦ : الشيطان قال : لن ينجو منّي الغنيّ من إحدى ثلاث : إمّا أن أزيّن
ماله في عينيه فيمنعه من حقّه ؛ وإمّا أن
الصفحه ٦٥ : ؛ أي : فنسي السامري
دينه ، وطريق الحق ، فالنّسيان في التأويل الأول بمعنى الذهول ، وفي الثّاني بمعنى
الصفحه ١٠٢ : حذيفة نحو هذا ، وفي آخره قال : وعند ذلك طلوع
الشمس من مغربها.
(وَاقْتَرَبَ
الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا
الصفحه ١٠٥ : أن يقول على جهة الدعاء : (رَبِّ احْكُمْ
بِالْحَقِ) وهذا دعاء فيه توعّد ، ثم توكل في آخر الآية واستعان
الصفحه ١١٣ :
حَقَّ
عَلَيْهِ الْعَذابُ) معادل له ، ويؤيد هذا قوله تعالى بعد هذا : (وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما
الصفحه ١٢٧ : أن يكون في موضع جرّ بدلا من حقّ ، أي : بغير موجب سوى التوحيد
الذي ينبغي أن يكون موجب الإقرار ، لا