الصفحه ٢٤٨ : عظيم
، وكانت كافرة من قوم كفار.
(أَلاَّ يَسْجُدُوا
لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٥٥ : عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ
(٥٩) أَمَّنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٢٦٠ : (٨٦) وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شا
الصفحه ٣٠٠ : لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥١) قُلْ كَفى بِاللهِ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٩٣ :
السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ عَلِيماً قَدِيراً (٤٤) وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما
الصفحه ٢٨٠ : فَعَلِمُوا أَنَّ
الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ)
(٧٥)
ت : وقوله
سبحانه : (وَمِنْ
الصفحه ١٣٣ : الأمر على المشركين ، وقالوا : محمد قرأها ،
هذا على تقدير صحته ، وقد روي نحو هذا التأويل عن الإمام أبي
الصفحه ٢٧٥ :
قال ع (١) : ويحتمل أن يريد (بِما أُوتِيَ مُوسى) من أمر محمد والإخبار به الذي هو في التوراة
الصفحه ١٩٩ : ...» (٢) الحديث.
قلت : والحق أن
لا نسخ في شيء ممّا ذكر ، وسيأتي مزيد بيان لهذا المعنى.
وقوله سبحانه :
(فَإِذا
الصفحه ٥٨ : أَرَيْناهُ آياتِنا) إخبار لنبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم.
وقوله (كُلَّها) عائد على الآيات التي رآها فرعون
الصفحه ٨٦ : «التذكرة» (٢) للقرطبيّ.
قال عبد الحقّ
في «العاقبة» : وقد أمر النّبي صلىاللهعليهوسلم بذكر الموت ، وأعاد
الصفحه ٩٢ : الخلق ، ووجّهها
إلى الملك الحقّ ، فلم يستغث بجبريل ، ولا احتال على السؤال ، بل رأى ربّه تعالى
أقرب إليه
الصفحه ١٩٥ : ؛ والذي حمل الناس هو السمع والطاعة واتباع
الحق ، وباقي الآية بيّن.
(وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٢ : محمد للكفار : لو لا دعاؤكم ببعثة
الرسول إليكم وتبين الأدلة لكم فقد كذبتم ؛ فسوف يكون لزاما ؛ ذكر هذا
الصفحه ٢٦٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلّى الله على سيّدنا ومولانا محمّد وعلى آله
تفسير «سورة