الصفحه ٣٩٢ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ (٣٧)
إِنَّ
اللهَ عالِمُ غَيْبِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصفحه ٣٩ :
لها فضلا بذلك. انتهى.
(لَقَدْ جِئْتُمْ
شَيْئاً إِدًّا (٨٩) تَكادُ السَّماواتُ
يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ
الصفحه ١٣٥ : مُخْضَرَّةً إِنَّ اللهَ
لَطِيفٌ خَبِيرٌ (٦٣) لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
الصفحه ٢٢٦ : (٢٣)
قالَ
رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (٢٤)
قالَ
لِمَنْ
الصفحه ٣٠٨ : تُصْبِحُونَ (١٧)
وَلَهُ
الْحَمْدُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ (١٨)
يُخْرِجُ
الصفحه ٣٢٠ : فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
السَّماواتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ
الصفحه ٣٦١ :
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ
يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها
الصفحه ١٨ : قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤) ما كانَ لِلَّهِ
أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا
الصفحه ٢٧٤ : ء : «يا
أمّة محمّد ، استجبت لكم قبل أن تدعوني ، وغفرت لكم قبل أن تسألوني» ، فحينئذ قال
موسى عليهالسلام
الصفحه ٢٦ : وَما خَلْفَنا وَما بَيْنَ
ذلِكَ وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (٦٤) رَبُّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما
الصفحه ٨٥ :
، فقال : (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ
كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) والرتق : الملتصق
الصفحه ١٠٧ : ذلك ، قلت : يا رسول الله
، فمن استثنى الله عزوجل حين يقول : (فَفَزِعَ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ١٨٧ : التحفظ ممّا وقع أولئك فيه.
(اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ٢٠١ : يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣)
أَلا
إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ
الصفحه ٢٠٣ : ؛ كما قال الله عزوجل : (الَّذِي يَعْلَمُ
السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أي : الذي يعلم الحكمة في