الصفحه ٨٩ : (٥٣) قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ
أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٥٤) قالُوا أَجِئْتَنا
بِالْحَقِّ
الصفحه ١١١ : عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (١٧) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ٢٩٤ : اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) اتْلُ ما أُوحِيَ
الصفحه ٢٩٥ : : من عقل عن الله تعالى فعمل بطاعته وانتهى عن
معصيته.
وقوله تعالى : (خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ
الصفحه ٣٠١ :
الهجرة عنها
إلى بلد حق ؛ وقاله (١) مالك.
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا
الصفحه ٣١٩ : السَّماواتِ
بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ
وَبَثَّ فِيها مِنْ
الصفحه ٤٣ : وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤)
الرَّحْمنُ
عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى (٥) لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما
الصفحه ٣٠٩ : تَخْرُجُونَ (٢٥) وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (٢٦)
وَهُوَ
الَّذِي يَبْدَؤُا
الصفحه ٣٨١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلّى الله على سيّدنا ومولانا محمّد وعلى آله
تفسير سورة
الصفحه ٢٨ : فيه أن يريد بالاسم ما تقدم من قوله (رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما
بَيْنَهُما) أي : [هل] (٥) تعلم
الصفحه ١٨٨ :
وقوله تعالى : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ...) الآية : النور في كلام العرب الأضوا
الصفحه ٣٩٤ : : محمد صلىاللهعليهوسلم (ما زادَهُمْ إِلَّا
نُفُوراً) وقرأ ابن مسعود (١) : و «مكرا سيئا» ، و (يَحِيقُ
الصفحه ٤٠ : » ، أي : عظيما ، انتهى.
والانفطار :
الانشقاق ، والهدّ : الانهدام ، قال محمد بن كعب (١) : كاد أعداء الله
الصفحه ٢١٣ : وَكَفى بِهِ بِذُنُوبِ عِبادِهِ
خَبِيراً (٥٨) الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي
الصفحه ١٩٢ : لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ
كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ