الصفحه ٢٤ : زلت هنا في انتظارك منذ أمس ، وقد فعل مثله
نبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم قبل مبعثه ، خرّجه التّرمذيّ
الصفحه ٣١ : ءة ، وقالت فرقة من الجمهور القارئين
«منكم» ، المعنى : قل لهم يا محمّد ، فالخطاب ب (مِنْكُمْ) للكفرة ، وتأويل
الصفحه ٣٢ : حجاج بن
محمد : أخبرنا ابن جريج ، أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول :
أخبرتني أم مبشر أنها
الصفحه ٣٥ : محمد بن عجلان عن المقبري عن أبي هريرة به.
وقال الحاكم : «صحيح على شرط مسلم ولم
يخرجاه» ، ووافقه
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم إذا صلّى / ، قام على رجل ورفع الأخرى ، فأنزل الله ؛ (طه) يعني : طإ الأرض يا محمد ، (ما أَنْزَلْنا
الصفحه ٤٨ :
لموسى عليهالسلام ، وكذلك ما بعده.
وقال النقاش :
الخطاب ب (فَلا يَصُدَّنَّكَ) : لنبينا محمد
الصفحه ٥١ : الدارقطني (١ / ٣٥) كتاب
الطهارة باب في ماء البحر ، الحديث (٨) من طريق محمد بن يزيد ، عن أبان به وقال :
أبان
الصفحه ٥٢ : ضعفه البخاري والنسائي ، ووثقه محمد بن سعد.
أما مرسل سليمان بن موسى ويحيى بن أبي
كثير : فأخرجه عبد
الصفحه ٦١ : من كلام الله عزوجل لنبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم تنبيها على قبح ما فعل فرعون ، وحسن ما فعل السحرة
الصفحه ٦٧ :
يَوْماً)
(١٠٤)
وقوله سبحانه :
(كَذلِكَ نَقُصُّ
عَلَيْكَ) مخاطبة / لنبينا محمد صلىاللهعليهوسلم أي كما
الصفحه ٧٢ : ) ، والسيوطي (٤ / ٥٥٦) ، وعزاه للفريابي ، وسعيد بن منصور ،
وابن أبي شيبة ، وعبد بن حميد ، ومحمد بن نصر ، وابن
الصفحه ٧٩ :
سورة الأنبياء
مكية بإجماع
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
الصفحه ٩٤ : لقصة نبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم مع قومه ، ونجاة الأنبياء ، وهلاك مكذبيهم ضمنها توعّد
لكفّار قريش
الصفحه ١١٢ : نفر من بني أسد وغطفان ،
قالوا : نخاف ألّا ينصر محمد ؛ فينقطع الذي بيننا وبين حلفائنا من يهود من
الصفحه ١١٧ : (٢) وغيره ، وقال أبو جعفر محمد بن علي : أراد الأجر ومنافع
الآخرة (٣) ، وقال مجاهد بعموم الوجهين