الصفحه ٢٧٣ : )
وقوله تعالى : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ ...) الآية ، أي : ما كنت يا محمد حاضرا لهذه الغيوب
الصفحه ٢٨١ : طريق سنيد بن داود عن يوسف بن محمد بن المنكدر عن
أبيه عن جابر به.
وقال الطبراني : لم يروه عن محمد بن
الصفحه ٣٩٠ : ،
وعقائده ، فكأن الله تعالى لمّا أعطى أمة محمد صلىاللهعليهوسلم القرآن ؛ وهو قد تضمّن معاني الكتب المنزّلة
الصفحه ٧٦ : الأحوال والصفات. انتهى.
ومن كتاب «صفوة
التصوف» لأبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي الحافظ حديث (٢) بسنده عن
الصفحه ١٧٠ : ) كتاب
النكاح : باب الرجل يطلق امرأته ثلاثا : فتتزوج فيطلقها (١٩٣٣) من طريق محمد بن
جعفر : حدثنا شعبة عن
الصفحه ٢٤٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد
تفسير «سورة النّمل»
وهي
الصفحه ٢٩٩ :
عليهم يؤمنون بالقرآن. ثم أخبر عن معاصري نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم أن منهم أيضا من يؤمن به ولم يكونوا
الصفحه ٣١٨ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وصلّى الله على سيّدنا ومولانا محمّد وعلى آله
تفسير «سورة
الصفحه ٣٣٥ : عَلَيْكُمْ
جُناحٌ ...) الآية : رفع الحرج عمّن وهم ونسي وأخطأ ، فجرى على
العادة من نسبة زيد إلى محمد ، وغير
الصفحه ٣٥٠ : : (فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) ، انتهى.
(ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ
الصفحه ٣٦٤ : تعجيز قدرة الله فيهم ، ثم أخبر تعالى
بأنّ الذين أوتوا العلم يرون الوحي المنزّل على محمّد عليهالسلام حقا
الصفحه ٣٧٥ : كذّبوا بجميع كتب
الله ـ عزوجل ـ وإنّما فعلوا هذا لمّا وقع الاحتجاج عليهم بما في
التوراة من أمر محمّد
الصفحه ٧ : : «المحرر الوجيز» (٤ / ٥) ، «والبحر المحيط» (٦ / ١٦٥) ، «والدر
المصون» (٤ / ٤٩١)
(٣) وقرأ بها محمد بن علي
الصفحه ٨ : ، وابن يعمر ، وأبو حرب بن أبي الأسود ، والحسن
، وقتادة ، وأبو نهيك ، وجعفر بن محمد.
قال أبو الفتح : هذا
الصفحه ١٦ :
الأفريقي .. وقد ضعفه القطان وغيره .. قال : ورأيت محمد بن إسماعيل ـ يعني البخاري
ـ يقوي أمره ، ويقول : هو