الصفحه ٣٥٨ : ، اللهمّ بارك على محمّد وعلى آل محمّد ؛ كما
باركت على إبراهيم ؛ إنّك حميد مجيد» (١). انتهى ؛ وفيه طرق يزيد
الصفحه ١٠٧ : بسكارى ولكنّ عذاب الله شديد» (٢) الحديث. انتهى.
وهذا الحديث
نصّ صريح في أنه يوم القيامة ، وانظر قوله
الصفحه ١٤٤ :
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) الآية : اختلف في قوله : «الإنسان» فقال قتادة وغيره [أراد
آدم
الصفحه ٢٦٠ : جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٨٨ :
الْعُلَماءُ) ، أي : المحصلون لهذه العبر ، الناظرون فيها ، / وفي
الحديث عن النبي
الصفحه ٩٦ :
أرحم الراحمين قد أقبل عليك ؛ فاسأل» (١) رواه الحاكم في «المستدرك» ، وعن أنس بن مالك (رضي الله
عنه
الصفحه ١٢٠ :
وتلا هذه الآية» والزور : مشتقّ من الزور ، وهو الميل (١) ، ومنه في جانب فلان زور
الصفحه ١٩١ :
ومعنى الآية : إنّ ذلك اليوم لشدّة هوله القلوب والأبصار فيه مضطربة قلقة
متقلبة.
قلت : ومن «الكلم
الصفحه ٣١٢ : والقوة على
الجدّ في أعمال الدين. وخص الوجه ؛ لأنه جامع حواس الإنسان ؛ ولشرفه. و (فِطْرَتَ اللهِ) نصب على
الصفحه ٣٦٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تفسير «سورة سبإ»
وهي مكّيّة
واختلف في قوله
تعالى
الصفحه ٣٦٩ : لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ
آيَةٌ ...) الآية ، هذا مثل لقريش بقوم أنعم الله عليهم فلم يشكروا
؛ فانتقم منهم
الصفحه ٢٧ :
وقال الضحّاك ،
ومجاهد : سببها أن جبريل تأخّر عن النبي صلىاللهعليهوسلم عند قوله في السؤالات
الصفحه ١٢٧ : أن يكون في موضع جرّ بدلا من حقّ ، أي : بغير موجب سوى التوحيد
الذي ينبغي أن يكون موجب الإقرار ، لا
الصفحه ١٣٤ : .
(وَلا يَزالُ
الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) أي : من القرآن ، والمرية : الشكّ ، (حَتَّى
الصفحه ١٣٦ :
وقوله سبحانه :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي