الصفحه ٢٥٢ :
نحو اليمن ، فمد بصره ؛ فإذا بالعرش ، فما رد سليمان بصره إلا وهو عنده.
وقال قتادة : اسمه بلخيا
الصفحه ١٣ :
(وَكُنْتُ نَسْياً) أي : شيئا متروكا محتقرا ، والنّسيّ في كلام العرب ؛
الشيء الحقير الذي شأنه أن
الصفحه ١٤٩ : ) ، و «لسان العرب» (١٣ / ٥٥٣) (هيه)
، و «المقاصد النحويّة» (٣ / ٧) ، (٤ / ٣١١) ، وبلا نسبة في «أوضح المسالك
الصفحه ٢٦٢ :
وقال ابن زيد :
يعطى بالحسنة الواحدة عشرا (١).
قال ع (٢) : والسيئة التي في هذه الآية هي الكفر
الصفحه ٣٢٤ : يريد بالريح وتسخير الله البحر ونحو هذا
، فالباء باء السبب. وذكر تعالى من صفات المؤمن الصبّار والشكور
الصفحه ٣٨٠ : والتوبة والرجوع إلى الإنابة والعمل الصالح (١) ، وذلك أنّهم اشتهوه في وقت لا تنفع فيه التوبة. وقاله
أيضا
الصفحه ٣٦٦ :
وتقطع في الرواح من بعد الزوال إلى الغروب ، مسيرة شهر ، وكان سليمان إذا
أراد قوما لم يشعروا حتّى
الصفحه ١٠٣ :
لأنها تحصب به ، أي : ترمى ، وإمّا أن يكون لغة في الحطب إذا رمي ، وأمّا
قبل أن يرمى فلا يسمّى حصبا
الصفحه ٤٩ :
قال ابن
العربيّ في «أحكامه» : وأجاب موسى عليهالسلام بقوله : (هِيَ عَصايَ ...)
الآية ، بأكثر
مما
الصفحه ٥١ : الدار
قطني (١ / ٣٥) كتاب الطهارة باب في ماء البحر ، الحديث (٧) ، من هذا الوجه أيضا ،
من رواية الحكم بن
الصفحه ١٤٣ : أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله تعالى جعل لكلّ إنسان مسكنا في الجنّة ،
ومسكنا في
الصفحه ١٧٢ : ء غير عامل في جلده بإجماع ، وعامل في فسقه بإجماع ،
واختلف في عمله في ردّ الشهادة ، والجمهور أنّه عامل في
الصفحه ٤١ :
قال أبو عمر [بن
عبد البرّ] (١) في «التمهيد» (٢) / ، وممن روى هذا الحديث عن ٧ ب سهيل ، بإسناده هذا
الصفحه ٥٠ :
__________________
ـ أخرجه الحاكم (١ / ١٤٢) ، والعقيلي في
«الضعفاء» (٢ / ١٣٢) من طريق سليمان بن
الصفحه ١٣٠ : عن أبي صالح عن ابن عباس ، وأمية ثقة مشهور ا ه.
وقد مشى الهيثمي على ظاهر السند ، فقال
في «المجمع