الصفحه ٢٤٦ : وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٣١٨ : الْحَدِيثِ) كل ما يلهي من غناء وخناء. ونحوه ، والآية باقية المعنى
في الأمة غابر الدهر ؛ لكن ليس ليضلوا عن
الصفحه ٣٣٧ : حكم تعالى : بأن أولي
الأرحام بعضهم أولى ببعض في التوارث ، مما كانت الشريعة قررته من التوارث بأخوة
الصفحه ٣٣٨ : الله عليهم ريحا وهي الصبا ، وملائكة تسدّد الريح ، وتفعل نحو فعلها ، وتلقي
الرعب في قلوب الكفرة ، وهي
الصفحه ٣٤٣ : معاوية بن
أبي سفيان : إني سمعت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : طلحة ممّن قضى نحبه (٣) ، وروت عائشة نحوه
الصفحه ١١٣ : لَهُ مِنْ
مُكْرِمٍ) الآية.
(هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ
الصفحه ٢٤١ :
يخرجاه. ووافقه الذهبي. وأخرجه مالك في «الموطأ» (١ / ٢١١) كتاب القرآن : باب ما
جاء في ذكر الله تبارك
الصفحه ٢٤٨ :
الدنيا (٢) ، وهذه المرأة هي «بلقيس» ، ووصف عرشها بالعظم في
الهيئة ورتبة الملك ، ٥٢ أوأكثر بعض النّاس / في
الصفحه ٣١٤ : عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٠)
ظَهَرَ
الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
الصفحه ٢١ : إبراهيم عليهالسلام في وقت هذه المقالة لم يكن آيسا من إيمان أبيه.
ت : ونحو هذا
عبارة المهدوي (٤) ، قال
الصفحه ١٨٤ : ، انتهى.
قال ع (٢) : سبب الآية أنّ النساء كنّ في ذلك الزمان إذا غطّين
رؤوسهنّ بالأخمرة سدلنها من ورا
الصفحه ٢٣٥ : تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (١٨٣)
وَاتَّقُوا
الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ (١٨٤
الصفحه ٣٣٩ : إلى
الغائط ؛ ما يعدنا إلا غرورا ، وقال غيره من المنافقين نحو هذا.
(وَإِذْ قالَتْ
طائِفَةٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٢ : بَغِيًّا) ، والبغي : الزانية ، وروي : أن جبريل ـ عليهالسلام ـ حين قاولها هذه المقاولة ، نفخ في جيب درعها
الصفحه ٢٢٨ : أَجْمَعِينَ قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا
مُنْقَلِبُونَ) تقدم بيان هذه الجملة ، والحمد لله فانظره في