الصفحه ٣٢٥ : ينخدع بغرور الدنيا وزخرفها الفاني ؛ بل يصرف همّته بالكلّيّة إلى
التزود لآخرته ؛ ساعيا في مرضاة ربه
الصفحه ٣٧٨ :
الدّنيا ؛ قاله ابن عبّاس وقتادة وابن زيد (١) : والمعشار : العشر ولم يأت هذا البناء إلّا في العشرة
الصفحه ١٧ : ، ويحتمل أن يريد التوراة والإنجيل ، و «آتاني»
معناه : قضى بذلك ـ سبحانه ـ وأنفذه في سابق حكمه ، وهذا نحو
الصفحه ٣٧ : ركبانا على النّوق المحلّاة بحلية الجنّة : خطمها من
ياقوت ، وزبرجد (٤) ، ونحو هذا.
وروى عمرو بن
قيس
الصفحه ١١٧ : بها في
السير أشعث شاحب (١)
والمنافع في
هذه الآية التجارة في قول أكثر المتأولين ، ابن عباس
الصفحه ١٥٤ :
قال ع (١) : ولا نظر مع الحديث ، والوجل : نحو الإشفاق والخوف ،
وصورة هذا الوجل إمّا المخلّط
الصفحه ١٩٨ :
بيوت القرابات ، وسقط منها بيوت الأبناء ؛ فقال المفسرون : ذلك لأنّها
داخلة في قوله : (مِنْ
الصفحه ٢٠١ : ونحوه ، وأمّا هذه الآية ففي إباحة طعام
هذه الأصناف التي يسرها ـ استباحة طعامها على هذه الصفة ، وأمّا آية
الصفحه ٢٣٣ : : القصور الطوال ، والمصانع جمع مصنع وهو ما صنع
وأتقن في بنيانه من قصر مشيد ونحوه ، قال البخاريّ : كل بنا
الصفحه ٣٠١ : تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٥٨)
الَّذِينَ
صَبَرُوا
الصفحه ٨٢ : ) للتكثير ، و (قَصَمْنا) معناه : أهلكنا ، وأصل القصم : الكسر في الأجرام ، فإذا
استعير للقوم والقرية ونحو ذلك
الصفحه ١٥٩ : : بثّ وخلق.
وقوله : (بَلْ) إضراب ، والجحد قبله مقدّر / كأنه قال : ليس لهم نظر في
هذه ٣٣ أالآيات أو نحو
الصفحه ١٧٩ : : (يَوْمَ) فعل مضمر تقديره : يعذّبون يوم أو نحو هذا ، والدين في
هذه الآية : الجزاء ، وفي مصحف ابن مسعود
الصفحه ٢٠٦ : رَبَّنا
لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً (٢١)
يَوْمَ
يَرَوْنَ
الصفحه ٢٢٠ : ، ثم استمرت الآيات في صفة
عباد الله المؤمنين بأن نفى عنهم شهادة الزور ، و (يَشْهَدُونَ) في هذا الموضع