الصفحه ٩٥ : ، والغوص : الدخول في الماء
والأرض ، والعمل دون ذلك البنيان وغيره من الصنائع والخدمة ونحوها ، (وَكُنَّا
الصفحه ١٠١ : ، تحتمل «حتى»
في هذه الآية أن تتعلّق ب (يَرْجِعُونَ) ، وتحتمل أن تكون حرف ابتداء ، وهو الأظهر بسبب «إذا
الصفحه ١٨٠ : ـ رضي الله عنها ـ ومن في معناها.
وقوله تعالى : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ حَتَّى
الصفحه ٢٧٦ : ، والقول يسقط لوجوه يعزّ حصرها ، والمراد منه في الآية : ما كان سبّا وأذى
ونحوه ؛ فأدب الإسلام الإعراض عنه
الصفحه ٢٩١ : الأصنام.
وقال مجاهد (٢) : هو اختلاق الكذب في أمر الأوثان ؛ وغير ذلك.
(أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ
الصفحه ٣٠ :
قال ع (١) : وهذه من أبي علي نزعة اعتزالية ؛ [فتأملها] (٢) ، والضمير في (لَنَحْشُرَنَّهُمْ) عائد
الصفحه ٧٥ : الجزاء ؛ لفساد تقلبهم فيه.
ص : و (زَهْرَةَ) : منصوب على الذمّ ، أو مفعول ثان ل : (مَتَّعْنا) مضمن معنى
الصفحه ٨٩ : سبحانه ؛ تقريرا وتوبيخا : هل
يصحّ لهم إنكار بركته وما فيه من الدعاء إلى الله تعالى وإلى صالح العمل
الصفحه ١٥٠ :
أنّهم قوم ثمود.
وقوله : (بِالْحَقِ) أي : بما استحقوا بأفعالهم وبما حقّ منّا في عقوبتهم ،
والغثا
الصفحه ١٥٣ : الأمم في هذه الآية مثالا لقريش ـ خاطب الله سبحانه
نبيّه محمدا صلىاللهعليهوسلم في شأنهم متّصلا بقوله
الصفحه ٢٠٧ :
عباس (١) وغيره ، ومعنى هذه الآية : جعلنا أعمالهم لا حكم لها
ولا منزلة ، ووصف تعالى الهباء في هذه
الصفحه ٢٣٤ : ) ، وذكره ابن عطية (٤ / ٢٣٩) ،
والسيوطي (٤ / ١٧١) ، وعزاه لابن أبي حاتم عن ابن عباس نحوه.
(٢) سقط في
الصفحه ٢٣٩ : ءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَ
أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ (٢٢٥)
وَأَنَّهُمْ
يَقُولُونَ ما
الصفحه ٢٨٠ : : (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) [الزخرف : ٣١].
ونحو ذلك من
الصفحه ٣٠٦ :
الرهن ؛ واستزدهم في الأجل ، ففعل أبو بكر ، فجعلوا القلائص مائة ، والأجل
تسعة أعوام ، فغلبت الروم