الصفحه ٢٣٦ : الصحيح ، وما
سوى هذا فمردود.
وقوله سبحانه :
(وَإِنَّهُ لَفِي
زُبُرِ الْأَوَّلِينَ) أي : القرآن مذكور في
الصفحه ٣٥٠ : لا حرج على نبيه في نيل ما فرض الله له وأباحه من تزويجه لزينب بعد زيد ، ثم
أعلم أن هذا ونحوه هو السنن
الصفحه ٥٢ :
ت : والمستحسن
من الجواب : أن يكون مطابقا للسؤال ، أو أعمّ منه ؛ كما في الآية ، والحديث ، أمّا
الصفحه ١٤٦ : ، من نواحي المصيصة ، وهو نهر أذنة بين
أنطاكية والروم ، يمرّ بأذنة ثم ينفصل عنها نحو ستة أميال ؛ فيصب في
الصفحه ١٤٧ :
بسلاحه ، وقرأ ابن كثير (١) وأبو عمرو : «تنبت» بضم التاء [وكسر الباء] (٢) واختلف في التقدير على
الصفحه ١٩٦ : من سخطه! وباقي الآية بيّن ممّا تقدم في غيرها.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ
الصفحه ٣٦٠ :
تتّبعوا عوراتهم ، فإنّه من يتّبع عورة أخيه المسلم ؛ يتّبع الله عورته ؛ ومن
يتّبع الله عورته يفضحه ، ولو في
الصفحه ٣٧٧ : )
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ) تقدّم تفسيره و (مُحْضَرُونَ) من الإحضار
الصفحه ٣٩٤ : في طريق الشام وغيره ؛ كديار ثمود ونحوها ، و «يعجزه»
: معناه : يفوته ويفلته.
وقوله تعالى : (وَلَوْ
الصفحه ٦٠ : .
(فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى (٦٧) قُلْنا لا تَخَفْ
إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى (٦٨) وَأَلْقِ ما فِي
الصفحه ١٣٧ : الوعد في الشر ، ويحتمل أنّه أراد : أنّ الله سبحانه وعد النار (٢) بأن يطعمها الكفّار ، فيكون الوعد على
الصفحه ٣٠٠ : ) : معناه : فجأة : وهذا هو عذاب الدنيا ؛ كيوم بدر
ونحوه. ثم توعدهم سبحانه بعذاب الآخرة في قوله
الصفحه ١٩ :
ت : وما ذكره
وهب [مصرح به في القرآن ، ففي آخر المائدة : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي
الصفحه ٥٦ :
قالت فرقة :
أراد القبول الذي يضعه الله في الأرض لخيار عباده ، وكان حظّ موسى منه في غاية
الوفر
الصفحه ٦٧ : هو مثله ؛ كتفريق الغربال ونحوه ، فهو نسف ، و (الْيَمِ) : غمر الماء من بحر أو نهر ، وكل ما غمر الإنسان