الصفحه ١٣١ : ء
الدين ، ليرتابوا في صحة الدين ، والرسالة بريئة من مثل هذه الرواية.
فها نحن نرى : أن من أنكرها وقضى
الصفحه ١٧٥ : الفعل ونحوه هو الذي عاتب الله فيه المؤمنين ؛ إذ
لم يفعله جميعهم ، والضمير في قوله : (لَوْ لا جاؤُ) للذين
الصفحه ٣٤٧ : ، فيعملوا بما فيه
ويقتدوا به ، انتهى. وهو حسن وهو ظاهر الآية وقد تقدم له نحو هذا في قوله تعالى : (وَإِنِ
الصفحه ٣٣١ : التي أجاعهم الله فيها ؛ وقيل
هو مصائب الدنيا من الأمراض ؛ ونحوها ، وقيل هو القتل بالسّيف كبدر وغيرها
الصفحه ٥٤ : اقْذِفِيهِ فِي
التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ
يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
الصفحه ١٨٧ : يتصوّر أن يقال للسيد : لا تكرهها : لأنّ الإكراه لا
يتصوّر فيها وهي مريدة للفساد ، فهذا أمر في سادة وفتيات
الصفحه ٩٨ : الدال ، ونحوه عن الحسن.
وروي : أنّ
يونس عليهالسلام سجد في جوف الحوت حين سمع تسبيح الحيتان في قعر
الصفحه ١١٤ :
بحرارته يهبط كلّ ما في الجوف ويكشطه ، ويسلته ، وقد روى أبو هريرة نحوه عن النّبي
صلىاللهعليهوسلم : «أنّه
الصفحه ١٣٩ :
كشدائد بني إسرائيل وغيرهم ، بل فيها التوبة والكفّارات ، والرخص ، ونحو هذا ممّا
يكثر عدّه ، ورفع الحرج عن
الصفحه ٣٨٧ :
قال الفراء
وغيره : إن السموم يختص بالنّهار و (الْحَرُورُ) يقال في حرّ الليل وحرّ النهار. وتأوّل
الصفحه ١٧٤ :
وإنّي في ذلك لمن الصادقين ، ثم يقول في الخامسة : وأنّ لعنة الله علي إن
كنت من الكاذبين ، وأمّا في
الصفحه ٧٧ :
على عقله ، والصبيّ الصغير. فيقول المغلوب على عقله : ربّ ، لم تجعل لي
عقلا ، ويقول الصبيّ نحوه
الصفحه ٨٠ :
ت : أيّها الأخ
أشعر قلبك مهابة ربّك ، فإليه مآلك ؛ وتأهب للقدوم عليه ؛ فقد آن ارتحالك ؛ أنت في
الصفحه ٢٨٣ : إلى القلب إلا مع غفلته ؛ وغفلة القلب موته ، وعلامة
ثبات اليقين في القلب استدامة الحزن فيه. وقال
الصفحه ٣٨٤ : : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ) أي : التوحيد ، والتحميد ، وذكر الله ونحوه.
وقوله تعالى